فتحت باب البيت رأيت طليقتي واقفه ثم مسكتها من ذراعها الايمن وسحبتها داخل البيت ومن ثم فئه وقفت على سطح اليت ولحقتها وقمت بضربها بالعصا على وجهها وهيا تنضر لي بحزن وهم شديد
ومن رأى أنه ضرب ميتا والميت راض بضربه دل على جودة حال الميت في الآخرة.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه