فتحت باب البيت رأيت طليقتي واقفه ثم مسكتها من ذراعها الايمن وسحبتها داخل البيت ومن ثم فئه وقفت على سطح اليت ولحقتها وقمت بضربها بالعصا على وجهها وهيا تنضر لي بحزن وهم شديد
وضرب الكرة يؤول على أوجه فمن رأى أنه يضرب الكرة وكان ملكا فإنه يظفر بأعدائه وإن كان عاميا فإنه يخاصم مع أحد والغالب يظفر وربما يناظر غيره ويسمع كلاما فاحشا.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه