کانت السما زرقا وصافبه ومع ذلک کانت تمطر وانا اللعب تحت المطر غاذا بما یصب من راسی الی قدمی فنظرت الی الاعلی فرایت شلال ینبع من السما
12$
ومن رأى أن مطراً ينزل من السماء ليس كهيئة المطر فإن كان نوعه محبوبا كان صلاحا وإن كان مكروها كان بلاء وفتنة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض مايفسره الشيوخ أعلاه