أتحث انا وصديقي فل كيفا سنمر بلموساعيدين لذينا سيخريجونا معنا لكنز لذي وجدنا رمزه وقلتو له لدي مممر بي جانب مزرعة قديمة سنمر منهوناك وأذهب بهم لي مكان لكنز وهونا إنتها لحلم
وأتى أبن سيرين رجل فقال: رأيت امرأة من أهلي كأنّ بين ثدييها إناء من لبن، كلما رفعته إلى فيها لتشرب، أعجلها البول، فوضعته ثم ذهبت، فبالت. فقال هذه امرأة مسلمة صالحة، وهي على الفطرة، وهي تشتهي الرجال وتنظر إليهم، فاتقوا الله وزوجوها. فكان كذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه