حلمت أنني جالسه في المنزل ودخل علينا وفد من الرجال فإذا بي ارى الشيخ احمد الطيب ومعه معاونه وقد تحدثت مع الشيخ في امور عده واعطيته القليل مما اعرفه في امور التكنولوجيا وتناقسنا سويا في امور الدين وكان سعيدا جدا وقد اخبرني ان ايمه الحقيقي زياد وليس احمد الطيب وارسل لي طلب صداقه على الفيس من حسابه الخاص الذي لايعرفه سوى المقربون وقال لي ان لي شان عظيم وعند اذان العشاء قام ليذهب للصلاه فاخذ معه والدي ولكن والدي كان في حاله رثه جدا على غير العاده ومن ثم ذهب واذا برساله الهاتف ترن فارى رساله من الشيخ وظللنا نتحدث سويا ثم استيقظت
نادرة قال الشيخ نصر الله مشارة الصناعة وكان من ثقات أهل السنة رأيت في المنام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه فقلت له يا أمير المؤمنين تفتحون مكة فتقولون من دخل دار أبي سفيان فهو آمن ثم يتم على ولدك الحسين يوم الطف ماتم فقال لي أما سمعت أبيات ابن الصيفي في هذا فقلت لا فقال لتسمعها منه فاستيقظت فبادرت إلى دار ابن الصيفي فخرج إلي فذكرت له الرؤيا فشهق وأجهش بالبكاء وحلف بالله إن كانت خرجت من فمي أو خطي لأحد وإن كانت نظمت إلا في ليلتي هذه ثم أنشدني:
(ملكنا فكان العفو منا سجية ... فلما ملكتم سال بالدم أبطح)
)
(وحللتم قتل الأسارى وطالما ... غدونا على الأسرى فنعفو ونصفح)
(وحسبكم هذا التفاوت بيننا ... وكل إناء بالذي فيه ينضح)
شاهد فيديو التفسير الصحيح