في عالم الراية أني في طريق ابا الأحرار اين عليه السلام أمشي وكنما كانت في مناسبه لان اكو ناس تمشي في نفس طريق وكنها أجواء الأربعين أها وكان الطريق طين حتى سقطت عجوز وساعدتها على الوقوف وسير مجددآ وفي لحضه وصلت على باب قبلة ابا الفضل العباس عليه السلام وانا أبكي بشده وانادي حبيبي ياعباس
رأيت في المنام اني في صحن الامام ع ودخلت من باب وكان هناك رجل واقف كان غاضب جدا ومنعني من الدخول قلت له انا ليس لدي اطفال وجئت لزيارة اباالفضل لعله يعطيني وكنت ابكي قال لي ليس من هنا اذهبي وذهبت كان هناك ابواب كثيرة ومن ضمنها باب اسمه باب ه
من رأى أنه يجتهد في طلب الحج أو زيارة النبي عليه السلام أو البيت المقدس فإنه يطلب أمراً محموداً ويشكر على فعله لقوله عليه السلام: لا تشد الرحال إلا إلى ثلاث مكة والمدينة وبيت المقدس. وقيل يكون قاصدا ثلاثة أمور قال بعضهم جلال في قدره وكمال في دينه وجمال في فعله لأن النبي صلى الله عليه وسلم شبه مكة بالجلال والمدينة بالكمال والبيت المقدس بالجمال.
شاهد فيديو التفسير الصحيح