رأيت عمي في الوكنا سائرين في جنازة شخص وكنت شايل النعش من العصايه إلى قدام على اليسار وكنت اقودهم ودخلت من طريق مفحوت وقفنا بالنعش وكان في واحد كان شغال معايا اسمه أيمن قالي انت اهبل هت شايل بدل مع حد جه عمي ومشينا سبقنا من طريق تاني لقينا واحد اسمه محمد كان شغال في سوق المواشي عندنا عمي بصله بشده وقاله مش هتبطل تسرق عدادات الكهرباء وانا رديت وقولتله هو بيسرق ع أدت الكهرباء إلى فى المساكن قالي اه ومشينا وكان بيلف كيسه سمره على ايده أظن فيها مسارين فراخ وجاي في ضهر عمي فأنا وقفت في ضهر عمي راح رامي الكيسة بعيد ومشينا عازينا ورحنا البيت لقيت أمي وعمتي وعمتي كانت تبتسم وأمي واقفة وعمي بيحكي على موضوع محمد إلى قابلناه وامي تقوله ما انت بتسرق معاه وخادها بضحك وقام يسرح شعره ماما دخلت الاوضه التانيه وقالتله الفرشاة الناعمة التانيه عندك في الشنطة ووقع التليفزيون والسماعات وجابها من الشنطه بعجالة ولقيت شعره ناعم وكبير شبه شعر عادل امام كده بس
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير سائر بجنازة من خلال أفضل إجابة
وأما لحم سائر الطيور فما كان منه مذكرا فإنه يؤول بمال الرجال وما كان مؤنثا فإنه يؤول بمال النساء وما كان يؤكل لحمه فهو مال حلال وما لا يؤكل لحمه فمال حرام وكذلك جميع الحيوان.