حلمت أني مزقت سجادة أمي قطع كبيرة فأصبحت قصيرة الطول فقمت بإعادةخياطة سجادة مجددا وترقيع ثقب بها قديم بالغراء عت كما كانت
وبعدها جاءت خالتي مع ابنها وابنة خالتي الاخرىمع العلم اسمها وابن خالتي جميل يدل على السعادة و الخير تخبرني أنه يوجد من يظلمني في عرضي وذلك بإستغلال إسمى و إنتحال شخصيتي لتشويه صورتي فبدأت عيني بالادماع وخبأتهم حرجا ان يراني احد ابكي ونضرت الى السماء ورفعت يدي قلت ياملك هنالك من ظلم عبدك فأخذ الحق له أرجو الرد
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير ظلم و السجادة من خلال أفضل إجابة
سجادة
إذا رأيت سجادة في حلم فإن هذا يدل على ربح وأصدقاء أغنياء لمساعدتك وقت الحاجة.
إذا مشيت على سجادة، فسوف تكون مزدهراً وغنياً.
إذا حلمت أنك تشتري سجادة فذلك يعني مكسباً عظيماً. إذا كنت تبيع سجاجيداً فسوف تجد سبباً من أجل الاستمرار في مرحة سعيدة بالإضافة إلى كونها مربحة.
إذا حلمت فتاة بالسجاد فهذا يظهر أنها سوف تمتلك بيتاً جميلاً وسوف يكون الخدم تحت تصرفها.
قال جابر المغربي السجادة إذ كانت من صوف أو قطن فإنها تدل على حرصه ورغبته في وقال جابر المغربي السجادة إذ كانت من صوف أو قطن فإنها تدل على حرصه ورغبته في العبادة ومن رأى أن سجادته ضاعت فهو بخلاف ذلك وإذا كانت من حرير فإن عبادته تكون رياء ويكون في طريق الدين ضعيفا وأما اللحاف فإنه يؤول بالمرأة وشراؤه يؤول بشراء جارية.
ومن رأى كأنه يدعو ربه في ظلمة فإنه ينجو من غم لقوله تعالى " فنادي في الظلمات " الآية وحسن الدعاء دليل على النصر لقوله تعالى " وذكروا الله كثيراً وانتصروا " الآية.
وقال بعض المعبرين من رأى أنه ظلم من سيده فهو حصول منفعة وربما يعتق، وإن رأى أنه هو الظالم فحصول هم وغم وندامة وإن كان المظلوم من رفقته فحصول مضرة من سيده ومشقة، وقال بعض المعبرين اني أكره في المنام رؤيا الظالم المشهور بالظلم والظلمة ولو تأول المنام على أي وجه كان.
فإن رأى أنّ الشمس طلعت خاصة من بين ظلمة: على موضع خاص ينكر ذلك لها وليس لها نور كنورها المعروف، فإنَّ ذلك بلية تنزله في ذلك الموضع، من حرب أو حريق أو طاعون أو برسام أو نحوه. فإن رأى أنها طلعت خاصاً أو عاماً بنورها تاماً وهيئتها ليس معها ظلمة تخالطها، ولا شاهد يشهد بالمكروه فيها فإنَ ذلك مطالعة الملك الأعظم أهل ذلك الموضع بخير وإفضال عليهم وصلاح لأمرهم، أو إذا غلب الماء وطمى وتموج، كان تأويله عذاباً. وكذلك النار متاع للخلق ومنافع لهم. فإن لم تغلب وتتأجج وكانت مطيعة، فهي خادمه. فإذا غلبت وأكلت ما أتت عليه وخرجت من الطاعة، فتأويلها الحرب والقتل والطاعون والبرسام والعذاب. وكذلك الريح إذا هبت ساكنة لينة، فهي تستريح الخلق إليها وتلقح النبات لهم، وتنبت الأشجار، وفيها المنافع، فإذا هي عصفت وعفت كان تأويلها عذاباً على أهل ذلك الموضع. وكذلك البرق والرعد.