رأت امي في الفقلت لها انها لم تعطني منذ كنت صغبرة وانها عتني فقلت لها لن اسامحك بأمي دنيا ولا آخرة امي
ومن رأى صبياً يؤذن فإنّه براءة لوالديه من كذب وبيتان، لقصة عيسى عليه السلام. والأذان في الحمام لا يحمد ديناً ولا دنيا، وقيل أنّه يقود. فإن أذن في البيت الحار، فإنه يحم حمى ناقض. فإن أذنٍ في البيت البارد، فإنّه يحم حمى حارة، ومن أذن على باب سلطان، فإنّه يقول حقاً.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغطشاهد فيديو التفسير الصحيح