كنا ف بيت جدى القديم بالطين مازال موجود وامامه سور من الطين ولكنه عالى وعريض وعمتى نايمة فوقه ولونها شاحب وغامق وبعدها جزء من السور هدم من تحتها قالت الحقونى هقع سندتها بايدى مكان الجزء المهدوم وفجأة لقيتها مسكت ايدى بشدة خفت من المنظر والموقف فضلت انادى ع حد يساعدنى امسكها علشان متقعش وخايفة محدش رد قالتلى انتى خايفة منى خايفة مسبكيش خايفة اخدك معايا مردتش من الصدمة بعدها ضحكتلى ضحكة صغيرة وقالتلى خلاص هسيبك وسابتنى فعلا من خوفى سبتها ورجعت ورا بضع خطوات ومتحركتش من الصدمة وع الرغم انى سبتها موقعتش
ومن رأى أنه يجامع امرأته المتوفية فلا خير فيه.
شاهد فيديو التفسير الصحيح