في الكنت ساذهب مع اصدقائي الى الرحله وعند تحضير للخروج تعطلت السياره في منزلي وكانوا اصدقائي يصلحونها وكان هناك شخص لا اعرفه يرتدي ملابس عسكره كانه جندي وكان يساعد في اصلاح السياره وانا كنت اقف واشاهد ثم نظرت الى الخارج فرأيت أمرأه ومعها ابنها صغير يمشون واتى شخص من خلفهم كنت اظنه رجل يرتدي لثام لا يرى من وجهه او جسمه شيء وكان يحمل في يده سلاح واتى الى المرأه وهددها بالسلاح واخذ ابنها ودفعها عندما رأيت هذا الشيء صرخت بأصدقائي وقلت انظروا انظروا شخص يريد اختطاف الولد ولكن لم يذهب احد للمساعده لانهم كانوا خائفين من السلاح لكن هذا الشخص العسكري ذهب وقاوم الشخص واخذ السلاح من يده وتدافعوا ثم تدخل اصدقائي واخذا والولد من يد هذا الشخص واعطوه لأمه وهم يمسكون بهذا الشخص فتح اللثام عن وجهه وجسمه وخرج انه إمرأه جسمها كله وشوم حتى وجهها مليء بالوشوم كانت ساحره او أشبه بالشيطان وكانوا يتدافعون وانا واقف قريب من الأم وولدها ولكن استطاعت الساحره ان تهرب من يدي اصدقائي وركضت نحو المرأه واخذت الولد مره ثانيه ودفعت الأمرأه وفي هذه الأثناء سقطت الساحره في الأرض ولا تزال تمسك بالولد وانا هنا تدخلت ركضت إليها وقفزت الى صدرها بكلته قدمي فماتت الساحره وقطعت يدها او قدمها في هذه الضربه وخرجت عيونها الى الأمام وتشوه وجهها ايضن فأخذت انا الولد واطته لأمه ولكن الأم كانت ترتدي ملابس ه ملابس السباحه او شيء كهذا ثم تركت الولد وعدت الى الساحره فمسكتها من قدمها وحملت يدها او رجلها المقطوعه ايضاً واخرجتهم من منزلي وكان هناك وادي قريب من منزلي فاخذتها الى هناك لأرميها في الوادي وفي الطريق وانا اسحب بها بدأت بقرائت الأيات والأذكار واية الكرسي لأنها كانت مخيفه ووصلت الى الوادي لكن كان الوادي مليء بالماء متصل بالنهر فنزلت قليلاً ووصلت الى الماء ورميتها بعيداً في الماء وصعدت وعندما صعدت نظرت خلفي فأذا بالساحره مرميه على شاطء الماء قريباً مني جداً وكأنها تلاحقني ثم اخذتها مره ثانيه وانا اقراء الأيات اكثر واكثر وأكثر من الذكار ثم رميتها مره ثانيه وصعدت ثم استيضت من الولا زلت اقرأء الأذكار والأيات فما هوه الوشكراا
رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم قتل الحسين
رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم وابن عباس وأم سلمة -رضي الله عنهم- في قتل الحسين بن علي -رضي الله عنهما- فأما رؤيا
النبي صلى الله عليه وسلم لذلك فهي عن أم سلمة -رضي الله عنها- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أضطجع ذات ليلة للنوم
فأستيقظ وهو حائر ثم اضطجع فرقد ثم استيقظ وهو حائر دون ما رأيت به المرة الأولى ثم اضطجع فاستيقظ وفي يده تربه حمراء
يقبلها فقلت: ما هذه التربة يارسول الله؟ قال: (أخبرني جبريل أن هذا يقتل بأرض العراق للحسين فقلت لجبريل: أرني تربة الأرض
التي يقتل بها فهذه تربتها) .
وفي رواية عن الطبري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اضطجع ذات يوم فاستيقظ وهو خائر النفس وفي يد تربه حمراء يقبلها
فقلت: ما هذه التربة يارسول الله؟ فقال: (أخبرني جبريل عليه السلام أن هذا يقتل بأرض العراق للحسين فقلت لجبريل: أرني
تربة الأرض التي يقتل بها فهذه تربتها) .
شاهد فيديو التفسير الصحيح