كنت ماشيه وفى الطريق اثنين واحده ست والثانيه بنت البنت جاءت جنبى قوى فخلتنى كنت هدوء على كلب نايم فالكلب قام وفضل يلف حواليا عايز يعضنى أمسكت الفكين بتوعه
وقال أبو سعيد الواعظ: الكلب يؤول على وجهين عبد يملكه وعدو ينصر عليه والكلب المضر فهو رجل مضر لصاحب الرؤيا والكلب الذي يتخذ للعب والهراش فإنه يدل على لذة وسرور وقيل أن أبا بكر الصديق رضي الله عنه رأى في منامه في طريق مكة والمدينة حرسها الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دنا من مكة في أصحابه فخرجت عليهم كلبة تهر فلما دنوا منها استقلت على ظهرها فإذا هي تشخب لبنا فقص رؤياه على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ذهب كلبهم وأقبل درهم.
شاهد فيديو التفسير الصحيح