تحلمت اني انتظر خبر ولادة زوجتي الابن الثاني واني غلبني النوم وانا انتظر فنمت وكان معي كذا شخص من قرايب لي وإذا بجوالي يتصل عدة مرات ولم استطيع استيقض وذا احد القرايب يرد يسأله المتصل أين أحمد اسم الزوج رد عليه قريبي قال نايم قال المتصل إذا مات الأب ورزق بمولود تحلمت اني انتظر خبر ولادة زوجتي الابن الثاني واني غلبني النوم وانا انتظر فنمت وكان معي كذا شخص من قرايب لي وإذا بجوالي يتصل عدة مرات ولم استطيع استيقض وذا احد القرايب يرد يسأله المتصل أين أحمد اسم الزوج رد عليه قريبي قال نايم قال المتصل إذا مات الأب ورزق بمولود تحلمت اني انتظر خبر ولادة زوجتي الابن الثاني واني غلبني النوم وانا انتظر فنمت وكان معي كذا شخص من قرايب لي وإذا بجوالي يتصل عدة مرات ولم استطيع استيقض وذا احد القرايب يرد يسأله المتصل أين أحمد اسم الزوج رد عليه قريبي قال نايم قال المتصل إذا مات الأب ورزق بمولود
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير موتي وقت ولادة ابني من خلال أفضل إجابة
فإن رأى أنّه يصلي الظهر في وقت العصر، فإنّه يقضي دينه. فإن رأى إحدى الصلاتين انقطعت عليه، فإنّه يقضي نصف الدين أو نصف المهر، لقوله تعالى: " فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُم " .
ومن رأى أن له زرعا وقد استوى في وقته فإنه يدل على حصول مراده وبلوغ مقصده، وإن كان في غير وقته فإنه يدل على حصول المخالفة بينهم أو مصيبة عظيمة، وربما دل للرائي على موت الفجأة أو لمن يعرف الزرع به أو كان الرائي من أهله، ومن رأى أن له زرعا أخضر وقد يبس فإنه يدل على حصول مصيبة.
هذا السؤال يتم طرحه علي باستمرار ، ويهمني جدا أن أوضح ما غمض فيه على كل سائل ؛ ليعلم الجميع أننا ننطلق من منطلقات ثابتة راسخة ، وأننا نتحدث - إن شاء الله – عن علم ، ولا شك أن هذا العلم ذو هوية شرعية ، ويختلف عمن يفسر الرؤى ، أو الأحلام ، من منطلقات نفسية محضة ، وهو أسلوب موجود ، وبكثرة ، بخاصة عند المعالجين النفسيين وفقهم الله ونفع بهم .
وأقول هنا : إن ما رؤي في شدة الحر يختلف عما رؤي في شدة البرد فالنار في الأول مذمومـة ، وفي الثاني محمودة ، وكذلك عند التعبير تكون النار محمودة شتاءا ، ومذمومة صيفا في الغالب .
وهي شتاءا تقرب ويتجمع الناس من حولها وتكون أنيسا لهم ، في حين أنها تُبعد في الحر ، كذلك الثمار أيضا ، رؤيتها تؤكل في وقت نضجها محمود جدا ، والتعبير مبشر بخير للرائي ، أما إن رؤيت تؤكل في غير أوان نضجها ، فقد تكون الرؤيا ذات دلالة سيئة للرائي ، وقد جرت العادة أن أكل الثمار يكون سائغا ، ومفيدا في وقت نضجها لكن يجب أن يعلم أنه قد يختلف التعبير هنا كليا ، حسب حال الرائي ، أو مهنته ، أو جنسه ، أو عمره مثلا ، وهكذا من رأى أنه يلبس ملابس الشتاء في وقت الشتاء أحسن في التعبير ممن رأى أنه يلبسها في وقت الحر الشديد ، ومن رأى أنه يحج في وقت الحج مثلا يختلف عمن رأى أنه يحج في غير وقته.
وهكذا تلحظ سبب السؤال عن وقت الرؤيا للمعبر ، ولكن أحيانا لا يكون في الرؤيا ما يدعوني للسؤال عن وقتها فلا أسأل ، أو يكون في ألفاظ الرائي دلالة أغنتني عن السؤال ، َفلتُعلم هذه المسألة