انا عندي ولدين فقط ورأيت أني فجأة صار عندي ولد ثالث اسمه الياس عندو حوالي سنه ونصف وانا لست مهتمه به كاولادي فقام وحده وبدء يمشي وهو يضحك فتعجب وضحكت وحاولت مساعدته فانطلق في المشي وصار يجري يأخذني معه من يدي وهو يضحك وانا سعيده به جدا وزوجي يقول لي جميل اسم الياس وممكن ندلعه يس والحمد لله اننا لم نسمه يوسف فقلت له لماذا يوسف اسم جميل فقال لي كل الناس تسميه وذهبت به لأحد معارفي اسمها ايمان وأصبحت في الطبيبه تكشف عليه وتعلمني كيف أطعمه الخضار المسلوق وركزت علي اهمية الجزر وكميته وطلبت مني نصف ثمن الكشف فقط وكان زهيد جدا وكأني في الالي بعض تفاصيل حياتها وكيف تتعامل هي معها بحكمه وان هناك من كانت تريد ان تتشاجر معها وانا صالحتها ومشيتها
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير رضيع يمشي ويضحك الياس من خلال أفضل إجابة
الياسمين
من وجد في المنام ياسميناً أو رآه نال سروراً وفرحاً وخيراً. ومن رأى الملائكة نزلوا يلتقطون الياسمين ذهب علماء ذلك البلد. والياسمين يأس ومين أو هو الكذب. وربما دلّ الياسمين على انفراج الهموم والانكاد، والزواج للعازب، وما لم ينفتح منه يدل على زواج الأبكار. ومن كان يشكو برداً ورأى معه في المنام ياسميناً زال ما به من الشكوك.
فإن رأى الإمام أنه يمشي فاستقبله بعض العامة فساره في أذنه مات فجأة، لما حكي أن شداد بن عاد ، لما سار إلى الجنة التي اتخذها، تلقاه ملك الموت في هيئة بعض العانة، فأسر إليه في أذنه وقبض روحه.
وأما الياسمين فقال أبو سعيد الواعظ حكى أن رجلاًأتى الحسن البصري فقال رأيت كأن الملائكة نزلت من السماء تلتقط الياسمين من البصرة فاسترجع الحسن، وقال ذهب علماء البصرة وقد اختلف فيه إذا رآه الإنسان في المنام فمنهم من قال يدل على السرور والفرح ومنهم من قال انه يدل على الحزن والغم لأن أول اسمه ياس.
جاء رجل إلى ابن سيرين رحمه الله فقال إني رأيت كأن طائرا نزل من السماء فوقع على شجرة الياسمين فجعل يلقط ثم طار إلى السماء فتغير وجه ابن سيرين فقال موت العلماء فمات في ذلك العام الحسن ومعمر وغيرهما
فإن رأى كأنّه يمشي مستوياً: فإنّه يطلب شرائع الإسلام ويرزق خيراً. فإن رأى كأنّه يمشي في السوق، دل على أنَّ في يده وصية. وإن كان أهلاً للوصية نالها لقوله تعالى: (مَال هَذَا الرَّسُول يأكلُ الطّعَامَ وَيَمْشي في الأسواق). فإن رأى كأنّه يمشي حافياً، دل على حسن دينه، وذهاب غمه. وقيل إنَّ هذه الرؤيا تدل على مصيبة في المرأة وطلاقها.
من رأى أنّه يمشي قهقري إلى ورائه: فإنّه يرجع على أمر قد توجه فيه وعمل به. فإن رأى أنّه يوصي وصية من يموت بحكمة، فإنه يتعاهد صلاح دينه، والرديف في الرؤيا هو الخلف، وربما كان يسعى بجد صاحبه الذي تقدّمه.