رايت طليقي وانا في مطعم هو كان موجود ودخلت انا لابسة تنورة قصيرة وهل الطقم التنورة كان عندي انا وصغيرة وهو ينظر اليا ما تفسيره
رايت طليقي وانا في مطعم هو كان موجود ودخلت انا لابسة تنورة قصيرة وهل الطقم التنورة كان عندي انا وصغيرة وهو ينظر اليا ما تفسيره
رايت طليقي وانا في مطعم هو كان موجود ودخلت انا لابسة تنورة قصيرة وهل الطقم التنورة كان عندي انا وصغيرة وهو ينظر اليا ما تفسيره
رايت طليقي وانا في مطعم هو كان موجود ودخلت انا لابسة تنورة قصيرة وهل الطقم التنورة كان عندي انا وصغيرة وهو ينظر اليا ما تفسيره
رايت طليقي وانا في مطعم هو كان موجود ودخلت انا لابسة تنورة قصيرة وهل الطقم التنورة كان عندي انا وصغيرة وهو ينظر اليا ما تفسيره
رايت طليقي وانا في مطعم هو كان موجود ودخلت انا لابسة تنورة قصيرة وهل الطقم التنورة كان عندي انا وصغيرة وهو ينظر اليا ما تفسيره
من رأى كأنّه يصنع درعاً: فإنّه يبني مدينة حصينة. ولبس الدرع أيضاً يدل على أخ ظهير، أو ابن شفيق. ولبسه للتجارة فضل يصير إليه من تجارة دائمة، وأمن وحفظ. وقيل الدرع مال وملك. وقيل إنّ ما كان من السلاح تغطي مثل الترس والبيضة والجوشن والصدور والساق، فإنّه يدل على ثياب كسوة، والجوشن مثل الدرع، إلا أنّه أحصن وأحفظ وأقوى. وقيل إنّ لبسه يدل على التزويج بامرأة قوية عزيزة، وحسناء ذات مال. وأما المغفر والبيضة، فمن رأى على رأسه مغفراً أو بيضة، فإنّه يأمن نقصان ماله، وينال عزاً وشرفاً. وقيل إنّ البيضة إذا كانت ذات قيمة مرتفعة، دلت على امرأة غنية جميلة، وإذا كانت غير مرتفعة، دلت على امرأة قبيحة وقيل من رأى بيضة حديد، بلغ وسيلة عظيمة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " رأيت كأنّي في درع حصينة، فأولتها المدينة. وأني مردف كبشاً، فأولته كبش الكتيبة. ورأيت كأنّ بسيفي ذي الفقار فلاً، فأولته فلاً يكون فيكم. ورأيت بقراً تذبح، فأولته القتلى من أصحابي " .
والساعدان من الحديد هما من رجال قراباته، فمن رؤي عليه ساعدان، فإنّه يقوى على يدي رجل من قراباته. وقيل إنّه يصحب رجلين قويين عظيمين وربما وقع التأويل على ابنه أو أخيه. ومن رأى عليه ساقين من حديد، فهما ولد وقوة في سفر.
شاهد فيديو التفسير الصحيح