ترك لنا رسول الله وصية أن نتبع خط اثار اقدام سيدنا ادم وكنا في مجموعة وذكر من المجموع امي فقط وعند عبورنا الوادي لإتباع الخط وجت خط ثاني فلم ايهما الخط الصحيح لسيدنا ادم فجاء الرسول صلى الله عليه وسلم فدلنا على الطريق وقال هذا هو الطريق والدليل اثار اقدام ادم وكانت الاقدام تعادل بثلاثة اقدام الانسان اليوم وعند عبوري الواد وجدنا غابة خضراء واقدام ادم على حديد قديم واضحة من الاولىالتي مع الخط
وقال بعض المعبرين من رأى أنه ظلم من سيده فهو حصول منفعة وربما يعتق، وإن رأى أنه هو الظالم فحصول هم وغم وندامة وإن كان المظلوم من رفقته فحصول مضرة من سيده ومشقة، وقال بعض المعبرين اني أكره في المنام رؤيا الظالم المشهور بالظلم والظلمة ولو تأول المنام على أي وجه كان.
شاهد فيديو التفسير الصحيح