كان في داخل حارتنا مشاجره بين عائله وشبان ولا كنت ادري ما سبب المشكله ولكن خرج من المنزل لكي اعرف من المتشاجرون الا وبأن الرصاص يتطاير فانضممتو مع عائله الذي هم جيراننا وبدأ ادافع عندهم ففرغه سلاحي من الرصاص فاخبتيو نفسي عند جارت هي مقابل بيتنا ومن ثمه اقتربو مني ودخلو على البيت الذي انا مختبا فيه فكنت متسطح على الفراش بجانب صاحبت البيت التي اسمها ام خالد في أول البيت قبل الباب فقتلو صاحبت البيت طلقه في الرأس دون أن تنزف دما فخوت انا فبدات اتنكر بانني ميت ولم ياذوني بشيء ثم جلسو عدنا واسترخو وانا متنكر ثم قمت لهم وقلت لهم ماذا بكم ما الذي تيردونه مننا تم فجأة بصوت يخرج من بيت العائله التي كنت ادافع عنها يقول يما يما يما
فذهبت وبلهفه إلى ذلك البيت فصعدت اليه فابحث وانادي على ام سليمان ام سليمان
وانا ابكي على ام سليمان بصعوبت سيول الدموع وانادي ثم صعدت على السطح البيت الا وانا زوجها وبعض شبان الحاره ينظفون السطح لكي يقيمو خيمه العزا لكي يستقبل الناس ثم نظرة اتأمل من منه الشبان اعرف الا وبأن واحد اعرفه بأنه يشرب الخمر والنفط يساعدهم في تنظيف البيت ونظرة أيضا الا وبانه المغنيه نجوى كرم موجوده معنا على سطح البيت ثم ذهبو الشبان فبقيت انا والمغنيه وزوجة ام سليمان فسالني عن زوجته أمام المغنيه فقلت ام سليمان لا مثيل لها بالدنيا لا توصف من شدت حسنها لناس ثم استيقظت
ومن رأى أن أحداً من أهل البدع والضلال قد مات فإنه يزداد طغيانا ولكنه يفتقر بسبب ارتكابه ذلك.
شاهد فيديو التفسير الصحيح