اسمي محمد عمري ٢٥ سنه اع حلمت اني أجلس بمطعم صغير ودخل المطعم رجلان ظخمان الجسد أحدهما يلبس ثوب ابيض وخنجر من ذهب ومكتوب على الخنجر الملك والرجل الثاني يرتدي اسود وجلسو مع شخص يتكلمون معه ويخبرونه انهم فقدو شخص عندهم ويريدونه من هذا الشخص فقمت من مكاني وقلت ب أعلى صوتي كل من ف المطعم عشاه اليوم عندي وعلى حسابي والي له شي ياخذه من رقبتي فهجم عليا الشخص الذي يرتدي الأسود وحاول قتلى والرجل الذي يلبس الأبيض يدافع عني وتمكن من أصابني في رقبتي من الطرف الأمامي من اليسار وذهبت اركض إلى البيت وأتت اختي تكبرني سن واعطتني كيس، دماء ووضعته لي في يدي اليمنى وقد شعرت براحه كبيره ثم أتت إلى فتاه مجهوله لا أعرفها واخبرتني انه دمي من النوع الحار وإذا وضعو لي دم بارد سوف اموت ولم اسمح لها بلمسي ثم أصبحت بمكان مجهول وكان يوجد فيه أناس مجهولون بالنسبة لي وكان يوجود قصف من قبل الطيران والجميع يرا الصائرات والصواريخ الا انا لا ارا شيء إلا عندما تنفجر بقربي ووقفت خلف جدار كبير لوحدي كي احمي نفسي من القصف وجائات الطائرات وقصفت واخبورني الناس أن الصاروخ قادم نحوي وما أن ابتعدت عن مكاني حتى انفجر فيه الصاروخ وكاد أن يصيبني وبدأت امشي، في الشارع والطائرات تحترق في السماء وتنزل عن يميني وشمالي وهيا محترقه
كنت اجلس في مطعم صغير ودخل رجلين ضخمين أحدهما يلبس ثوب ابيض و يحمل خنجر من ذهب كتب عليه الملك ورجل آخر يلبس اسود وكانا يتحدثان مع رجل ويطالبونه بشخص فقدوه في بلادنا وهم لم يكونو من نفس بلدي فقمت من مكاني وقلت بصوت مرتفع يا ه الكل عشاه اليوم عندي والي له شي برقبتي فهجم عليا الرجل الذي، يلبس الأسود وحاول قتلى والذي يلبس الابيض يدافع عني وتمكن من اصابتي ب أداه صغيره برقبتي وبدأت الدماء تسيل من رقبتي وركضت مسرعا نحو البيت وأتت اختي وتكبرني سن وقالت لي يلزمك دماء وقامت ب وصل كيس دماء إلى يدي اليمين وشعرت بعدها براحه كبيره جدا لم أشعر بها من قبل وثم اتتني فتاه مجهوله واخبرتني انه يوجود نوعين من الدماء حار وبارد وانا دمي حار وارادت فحص الدم الذي أعطتني اياه اختي وقالت إذا كان بارد سوف تموت ولم اسمح لها بلمسي وثم انتقلت الى مكان مجهول وفيه أناس مجهولون بالنسبة لي وكان يوجود قصف بالطيران الحربي على المكان وكل الناس يرون الطائرات والصواريخ بستثنائي وذهبت خلف جدار كبير لوحدي كي احمي نفسي من القصف وجائات الطائرات وقصفت واخبورني الناس اللي موجودين خلف الجدار بأن الصاروخ متجه نحوي فهربت من مكاني وفور مغادرتي المكان انفجر الصاروخ وكاد أن يصيبني ثم بدأت امشي في وسط الشارع والطائرات تحترق وتساقط على الأرض
ومن رأى أن أحداً من أهل البدع والضلال قد مات فإنه يزداد طغيانا ولكنه يفتقر بسبب ارتكابه ذلك.
شاهد فيديو التفسير الصحيح