ان امي تاخذ خيره لبنت تسمى ايلاف وقالت لها ان به تابعه وعدها رايت شيئا غريبا وبعد ها خرج طفل تابعه ولد يسمى زهير وعندها ناديته بهذا الاسم فاختفى
وإن نودي بما يسمى به اليهود والنصارى كعريان وحنا وشميلة وما أشبه ذلك فيخاف عليه من سوء الحياة والممات، هذا إذا كان القائل ممن يقبل قوله في اليقظة، وإن كان ممن لا يقبل قوله فلا يعتبر قوله، وأما تزكية المرء نفسه فإنها تدل على اكتساب ماثم وهو لا يصدق لقوله تعالى " فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى " .
شاهد فيديو التفسير الصحيح