كنت أسير علئ قدمي ف اتاني شخصين فوضح لي انه يريد الخير فقام بطعني بصدري طعنه وقمت بتخويفه قلت تطعن ظابط فطععني مرتين ليخلص علي فكلمت ابي لم يرد وارسلت وصفهم لاخوي
ومن رأى أن رجلا طعنه بالسيف من غير منازعة فإن المطعون والطاعن شريكان في مصاهرة بين قوم أو ما أشبه ذلك.)
شاهد فيديو التفسير الصحيح