أنا خرجت من المدرسة اللاعدادية ولقتة صاحبي رمال في سيارة و فيها بنات وفيها غناء وجاني اخوه وقالي مايهمكاش فيه و أنا بديت نبك
وقال بعض المعبرين أحب البكاء في النوم ما لم يكن فيه صراخ وقد جربت ذلك نيفا عن ألف مرة فلم أر منه إلا خيرا وفسحا مستمرا، وأما الضحك فإنه هم وغم فإن كان بقهقهة كان أزيد لقوله تعالى " فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا " .
شاهد فيديو التفسير الصحيح