ما اتذكر البالتفصيل الممل و لكن اني كنت اتواصل مع الجن ليسمعوا ما اقول و كان لدي خنجران ذهبيه و كنت اخبرهم ان لدي ختم نبوه و يجب سماع كلامي و اتى كبيرهم و حاولت قتله و تقطيعه و لكن لم يمت كان يخبرني ان علي قطع مكانه الفلاني كي يموت و لكن لم يمت للمعلوميه اني فتاه عمري ١٩ سنه
اسمي عبدالعزيز وكنت مدرس بمدرسة اهلية وتم فصلي وحلمت اني زرت المدرسة والمعلمين كانوا فرحانين فيني ويقولون اهلاً بالنبي محمد وكذالك الطلاب فرحانين وسألني طالب اسمه خالد قال كيف نبي واسمك عبدالعزيز قلت له انا عز هذه الأمة ، انتهى
رئيت معلمتي تبشرني باني أصبحت نبي و ليس رسولا و كل ناس عالم تنشر هالخبر بينهم و رئيت أمي وأبي كانو يركبون الحافلة داخل المدرسة كانوا ذاهبين للعمرة و كان الرسول صلى الله عليه وسلم حيا في بيت الله
وحكي أنّ رجلاً أتى ابن سيرين، فقال رأيت كأنّي أؤذن، فقال تحج. وأتاه آخر فقال رأيت كأنّي أؤذن فقال تقطع يدك، قيل له كيف فرقت بينهما؟ قال رأيت للأول سيماً حسنة، فأولت " وأذن في الناس بالحج " . ورأيت للثاني سيماً غير صالحة فأولت " فأذن مؤذن أيتها العير إنكم لسارقون " .
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغطشاهد فيديو التفسير الصحيح