حلمت أن اليهود يحتلوننا ويدخلون بيتنا ويطلقون الرصاص علي ولكم لم يصبني شيئ ونحن كنا مجموعة شباب في بيتني وشخص يهودي يريد إطلاق الرصاص علينا وللقناص ضوئ ليصيب الهدف وحاول إطلاق الرصاص علينا ولم يستطع وجائنا من الجهة الثانية من البيت وبدأ برمينا بالحجارة ولم يصبنا أيضا وذهبنا إلى غرفة مليئا بالناس وكلهم أقاربي وكان التلفاز شغال علا الاغاني وصوته عالي وصحت علي اختي أن تخفض الصوت كنت عند بيت جدتي القديم برضوا كنت طالع من باب الصاله واشوف طياره كذا حربيه سعوديه المهم قعدت ائشر له واثرها طائره يهوديه بس ناسخه طياراتنا تطلع رصاص وانا رحت مشيت بسرعه على اليمين يعني كذا عند السيب رحت وماجاني شي شفت ولد خالتي هناك رحت لمه و اخذته معي وجتني رصاصه برجلي رجعنا البيت والصورايخ للحين قاعده تطيح عند الناس وكذا جاء ابوي قال خلينا نروح عند الحدود قلنا طيب وبعدين رحنا للحدود ولقيت انواع الصواريخ تطيح على الناس والنيران والحاله حاله المهم رحنا عند الحدود ووقعدنا على اساسا انه الحدود مره امان يعني والا منلقا الا الطيارات تجي وتطلع صواريخ وتطلق رصاص وقعدت اصيح ويوم التفت لقيت اهلي كلهم ميتين ومبقى الا انا
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير احتلال اليهود من خلال أفضل إجابة
قيثارة اليهودي
إذا حلمت بقيثارة اليهودي فإن هذا ينبئ أنك سوف تحقق تحسنا لا يذكر في شؤونك.
إذا عزفت على قيثارة يهودي فإن ذلك ينبئ أنك ستقع في حب شخص غريب.
" قيثارة اليهودي: آلة موسيقية " .
يهودي
إذا حلمت أنك تصحب يهودياً فإن هذا يدل على طموح مريح وتوق لا يمكن السيطرة عليه إلى الثروة والمركز العالي، وسوف يتحقق ذلك إلى حد ما.
إذا كانت لديك معاملات مع يهودي فسوف تزدهر قانونياً في شؤون تجارية مهمة.
إذا حلمت فتاة بيهودي فإن هذا ينذرها بأنها سوف تخطئ فتحسب التملق هو الحقيقة وسوف تكتشف أنها تسعى إلى المتعة فقط.
إذا حلم رجل بيهودية فإن هذا يعني أن رغباته تتم بتوازن مع الشهوانية والراحة اليسيرة. يجب أن يعتبر نفسه مدافعاً عن المرأة.
إذا حلم غير اليهودي باليهود فإن هذا يدل على هموم دنيوية وعلى الاستفادة من التعامل معهم.
إذا تجادلت مع يهود فإن سمعتك في خطر من وجهة نظر العمل.
رأى كأنّه يهودي، فإنّه يترك الفرائض فتصيبه عقوبتها قبل الموت، ويتلقاه ذل، لأنّ اليهود اعتدوا بأخذ الحيتان يوم السبت، وعصوا أمر الله وعفوا عما نهوا عنه، فمسخهم الله تعالى قردة. فإن رأى كأنّه قيل له يا يهودي وعليه ثياب وهو تارك لتلك التسمية، فإنّه في ضيق ينتظر الفرج، وسيفرج الله تعالى عنه برحمته، لقوله تعالى: " إنّا هُدْنَا إلَيْكَ. قَالَ عَذَابي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاء وَرَحْمَتي وَسعَت كلَّ شَيءٍ " .
اليهودي
هو في المنام عدو، لقوله تعالى: (لتجدن أشد الناس عداوة للذين أمنوا اليهود). ومن عامل يهودياً أو صاحبه فإنه يرى إنساناً يجحد الحق ويماطل به، وهو ذو سحر وخيانة، وهو منجم وخادع. والمرأة اليهودية دنيا بوعد لا يتم. ومن رأى أنه صار يهودياً فإنه يجترئ على المعاصي ومن رأى يهودياً فإنه يرث عمه. وقيل: رؤية اليهودي هدى. واليهود في المنام أعداء في صورة أصدقاء. وربما دلّت رؤية اليهود على النكد من الجزارين. وإن كان الرائي فقيراً كتم شهادة وعلماً وإن اليهود عرفوا الحق وكتموه. وإن كان مديناً جحد ما عليه من الحق.
وإن نودي بما يسمى به اليهود والنصارى كعريان وحنا وشميلة وما أشبه ذلك فيخاف عليه من سوء الحياة والممات، هذا إذا كان القائل ممن يقبل قوله في اليقظة، وإن كان ممن لا يقبل قوله فلا يعتبر قوله، وأما تزكية المرء نفسه فإنها تدل على اكتساب ماثم وهو لا يصدق لقوله تعالى " فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى " .