حلمت ان هناك مجموعات محموعات من مراسم العزاء ايني وانا واقفة اشاهد مجموعة منها والكل يلبس السواد واصوات تصدر من المكان والمجموعة التي اشاهدها كان يديرها المقرئ بتسم كربلائي ويمثل المشاهد التي تقال بجسده كان يحركه ويخرج من تحت والتراب يتناثر فوق راسه وما اذكر مما قاله ثورة او ثار او جنة
لقد رأيت نفسي واقفة على منبر وأنا أردد مجلس حسيني والجميع يبكي أمامي
في تأويل رؤيا المسجد والمحراب والمنارة ومجالس الذكر
أخبرنا عبد الله بن حامد الفقيه، قال أخبرنا إبراهيم بن محمد الهروي، قال أنبأنا أبو شاكر ميسرة بن عبداللهّ، عن أبي عبد الله العجلي، عن عمرو بن محمد، عن العزيز بن أبي داود، قال: كان رجل بالبادية قد اتخذ مسجداً، فجعل في قلبه أحجار، فكان إذا قضى صلاته، قال يا أحجار أشهدكم أن لا إله إلا اللهّ. قال فمرض الرجلِ فمات، فعرج بروحه، قال فرأيت في منامي أنّه قال أُمر بي إلى النار، فرأيت حجراً من تلك الأحجار قد عظم، فسد عني باباً من أبواب جهنم، قال حتى سد بقية الأحجار أبواب جهنم.
شاهد فيديو التفسير الصحيح