زوجي اننا ذهبنا لبيتنا القديم فبلد كنا فيه قبل سنوات وانه تركني مع الأولاد بطلب مني ليذهب ويشتري اغراض وعند عودته فوجئ بتغير المكان وعند دخوله وجد حفره عند الدخل وقد وضعت له شئ ليعبر منه وإن البيت أصبح قديم واجبته بأن صاحب البيت سيرممه زوجي اننا ذهبنا لبيت كنا قد عشنا فيه في وقت مضى فبلد اخر وأننا عندما وصلنا هناك للبيت قد تغير مكانه من ثم تركنا وذهب لشراء اغراض وعندما رجع واراد الدخول كانت هناك حفره عند المدخل فقمت انا بوضع له شيىئ فوقها ليمر فوقها ودخل البيت فوجده قديم غير الذي نعرفه فقلت له أن صاحبه سيجدده لأنه بيت مستأجر
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير حفره بالبيت القديم من خلال أفضل إجابة
حفرة
إذا حلمت أن تنظر في حفرة فسترتكب حماقات على صعيد العمل وسينفر منك الآخرون بسبب كثرة تذمرك. وإذا سقطت في حفرة الحلم فهذا يعني الهم والحزن العميقين. وإذا صحوت أنت تحس أنك ستسقط في حفرة فهذا يعني أنك نجوت من ضيق وهموم كانت ستحيق بك.
إذا حلمت بحفرة فهذا يعني أنك لن تكون في عوز ولكن الحياة ستكون بالنسبة لك كفاحا شاقاً إذا حفرت حفرة ووجدت أية مادة مشعة فهذا يعني تحولاً إيجابياً في الحظ. ولكن إذا حفرت ووجدت مساحة كبيرة من الضباب الكاذب فسوف يقلقك نحس حقيقي مليء بالأخبار المؤسفة. إذا ملأ الماء الحفرة التي حفرتها يعني أن الأشياء لن تخضع لإرادتك على الرغم من كثرة الجهود المبذولة.
الطواف بالبيت: فإن كان ممن يخدم السلطان ويطوف به تقرب منه وحظي عنده. وإن كان ممن يخدم عالماً ويطوف في حوائجه، أو كان عبداً يطيع سيده ويخدمه بالنصيحة، أو رحل إليه والدته يكثر برها ويطوف بالبر عليها، أو زوجته ليسعى عليها ويجاهد عنها بصلاحها ومحبته فيها، كان عنده شيء من ذلك. فطوافه بشارة بالتواب عما به في اليقظة من هذه الأعمال ونحوها، كخدمة المسجد أو الجامع، وكثرة الطواف والرباط في الثغور والجموع وبين الصفين.
ومن رأى أن له أرضا متسعة وبها حفر كثيرة حتى لا يستطيع السالك أن يمر بها فإنه يؤول على امرأة كثيرة الفساد والمكر والخديعة وبها عيوب كثيرة فليحذر الرائي منها.
** رؤياه صلى الله عليه وسلم
أنه يطوف بالبيت الحرام ..
ومن الرؤيا الظاهرة أيضا رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم أنه سيأتي البيت هو وأصحابه ويطوفون به وكان ذلك قبل عمرة الحديبية
فلما صدهم المشركون عن دخول مكة عام الحديبية وصالحهم رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن يرجعوا عامهم ذلك وأن يعتمروا
في العام القابل قال عمر -رضي الله عنه- للنبي صلى الله عليه وسلم: أوليس كنت تحدثنا أنا سنأتي البيت فنطوف به؟ قال:
(بلى فأخبرتك أنا نأتيه العام) .
قال: قلت: لا قال: (فإنك اتيه ومطوف به)
وقد وقع تصديق رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم في عمرة القضاء حيث جاء هو وأصحابه إلى البيت وطافوا به وهم امنون لايخافون
وقد ذكر الله هذه الرؤيا الصادقة في قوله تعالى (لقد صدق الله ورسوله الرؤيا بالحق لتدخلن المسجد الحرام إن شاء الله فتحا قريبا)
وهذا الفتح هو الصلح الذي جرى بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين مشركي قريش
قال الزهري قوله: (فجعل من دون ذلك فتحا مبينا)
يعني صلح الحديبية وما فتح في الإسلام فتح كان أعظم منه .