حلمت أن أمي المتوفيه تطهي لي ولاخي الطعام وهي سعيده وكانت تطهي فته عباره عن أرز وشوربه ولحمه وصلصة طماطم وكان شكله شهي واستيقظت قبل أن اتناول منه انا وأخي
انا متزوجه من ١٧ عام ولم انجب وبعمل حقن مجهري وفي فترة العلاج
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير أمي المتوفي تطهي لنا طعام من خلال أفضل إجابة
شوكة طعام
إذا حلمت بشوكة طعام فإن هذا يعني أن الأعداء يعملون على طردك من مكانك. ويعني هذا الحلم بالنسبة للمرأة علاقات عائلية تعيسة. أما بالنسبة للعشاق فإنه يعني الانفصال.
وجبة طعام
إذا حلمت أنك تتناول وجبة طعامك بمفردك فهذا يعني أنك سوف تجد سبباً على الأغلب لتفكر بجيدة في ضرورات الحياة.
إذا حلمت فتاة أنها تتناول وجبة طعام مع حبيبها فإن هذا يعني مشاجرات بين الأحباء أو تمزق العلاقات إلا إذا كانت هذه العلاقة مبنية على الانسجام والوفاق وفي هذه الحالة يكون العكس هو المتوقع.
إذا كنت واحداً من عدة مدعوين إلى وجبة فهذا يعني أنك سوف تتمتع بضيافة القادرين على تقديم عدة مجاملات تفرحك.
ومن رأى أنه يخطب وكان أميراً أو عالماً أو صاحب وظيفة وأتم خطبته فإنه ثبوت في رياسته ومنصبه واتمام لقضاء حوائجه وإن لم يتم خطبته فالأمر الذي يطلبه يتعذر عليه وربما يعزل عن وظيفته ومنصبه.
فإن رأى أنه وضع على مائدة طعاماً، فإنه سرور. وإن كان دسماً، فإن في المنازعة بقاء. وإن رفع الحلو وقدم الحامض الدسم، فإنه خير فيه هم وثبات. فإن كان بغير دسم، فإنه لا يكون فيه ثبات. فإن كال رفع الطعام ووضعه، فإنه تطول تلك المنازعة.
فإن رأى في فمه طعاماً كثيراً وفيه سعة لأضعافه، تشوش أمره، ودلت رؤياه على أنّ قد ذهب من عمره قدر ذلك الطعام الذي فيه، وبقي من عمره قدر ما في فمه سعة له.
وقال بعض المعبرين من رأى أنه يغمس ذبابا في طعام فإنه يتبع السنة أو يكون عنده حكمة لقوله عليه السلام: إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله فإن في أحد جناحيه داء وفي الآخر دواء.
ومن رأى أن في فمه طعاما كثيرا وفيه سعة لاضافته غيره فإن أمره يتشوش عليه وتدل رؤياه على أنه ذهب من عمره بقدر ذلك الطعام وبقي قدر ما في فمه سعة فإن عالج ذلك حتى خلص منه فإنه يسلم.
102 -رأى هارون الرشيد رؤيا فهمته فوجه إلى الكرمانى بريداً فلما أتاه ومثل بين يديه خلا به وقال : بعثت إليك لرؤيا رأيتها ، فقال : وما هى ؟ قال : رأيت كلبين ينهشان قُبُل جارية من جوارىَ ،فقال له الكرمانى ما رأيت إلا خيراً يا أمير المؤمنين ، فقال له الرشيد : قل ما تراه وهات ما عندك ؟ فقال له : هذه جارية دهوتخها لتجامعها وكان لا عهد لك معها بذلك وكانت ذات شعر فكرهت أن تحلق فتجد أثر الموسى وكرهت أن تبقى على هيئتها فأخذت جَلَماً (1) فحلقت بعض الشعر وتركت بعضة ،فأشار الرشيد إليه بالقعود وقام فدخل إلى نسائه ودعا بتلك الجارية فسارَها مستفهماً منها عن ذللك فأقرت به وصدقت الكرمانى فخرج إليه الرشيد فقال له :أصبت وسررتنى وأمر له بصلة سنية ،إياك أن تحدث بها ماكنت حياً ، قال : فوالله ما حدثت بها ما دام الرشيد حياً.