رحت عند زوجت العامل نتانى عيتلهى فطيمة خرجتلي تجري وكلي مبغتنيش ندخل عندهى ولباب كانت ديقة واحد يسموه براهيم قالي تقدي تفوتي وأنى مقديتش ندخل لامليمن ولامليصر وكانت هدي فطيمة خرجتلي عند الباب هي وبنتهى شيماء عينيها ملتحت فيهم إسوداد
العين: في ذاتها، فدالة على كل ما تقر به عينه من مال عين أو ولد أو أخ أو والد أو أمير أو قائد، فما نزل بها في جسمها، أو فقدت من مكانها، أو رميت به من السهام والطوارق، فإنّها حوادث تنزل بمن تدل عليه ممن وصفناه، فاليمنى تدل على الذكر الكبير والأشراف، واليسرى على الأدنى، وكذلك كل ما كان في ناحية اليمين والشمال من الجوارح، لفضل اليمين على الشمال.
شاهد فيديو التفسير الصحيح