انني كنت واقفا انا و اهلي و جيراننا و كن مشكورين الطريق و بعدها انت قوانين و كانت السيد حسن نصرالله واقف داخله و ضحكة انا و اوك في يديه لنا و مسكت التلفون لكي اصور لبابا ان السيد أتى امام بيتنا و لكن التلفون لم يصور ابدا
فإن رأى كأنّه دخلها متبسماً، فإنّه يفسق ويفرح بنعيم الدنيا.
شاهد فيديو التفسير الصحيح