السلام عليكم، رأيت في الأنني رأيت من احب و كانني اتواصل معها بكتابة وريقات لكي لا نلفت الانظار و بعدها رأيت اننا اجتمعنا في مكان و نحن مجموعة و اخدت توزع شيء ما على كل واحد منا الا انا لم تعطيني فقلت و بعدها اعطتني حفنة من الطباشير و قالت لي لم اقصد الا اعطيك ولكن شيئا ما منغني و عندما اعطتني قلت لها بارك الله اعطيتني الكثير فقالت لي الطبشور يكتب به فقط الول وكانني فهمت انها لا تريد لفت الانظار السلام عليكم، رأيت في الانني رأيت من احب و كانني اتواصل معها بكتابة وريقات لكي لا نلفت الانظار و بعدها رأيت اننا اجتمعنا في مكان و نحن مجموعة و اخدت توزع شيء ما على كل واحد منا الا انا لم تعطيني،فقلقت و بعدها اعطتني حفنة من الطباشير و قالت لي لم اقصد الا اعطيك ولكن شيئا ما انساني و عندما اعطتني قلت لها بارك الله اعطيتني الكثير فقالت لي الطبشور يكتب به فقط الول وكانني فهمت انها لا تريد لفت الانظار
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير اعطتني في يدي حفنة طباشير من خلال أفضل إجابة
كذلك لو رأى أنّ يده أو يديه جميعاً إلى عنقه ضمتا من غير طوق مطوّق في عنقه، وكان مع ذلك شيء يدل على أعمال البر، نحو مسجد أو في سبيل من سبل الله عزّ وجلّ، فإنّه كف عن المعاصي.
فإن رأى أنّه موقوف بين يدي الله عزّ وجلّ: في ذلك اليوم، فهو كذلك، وأشد الأمر وأقواه. وكذلك لو رأى من أعلام القيامة شيئاً من نحو نشر من القبور أو بعث لأهلها، أو طلوع الشمس من مغربها، حتى يصير إلى فصل القضاء والثواب والعقاب.
وإن كا عاملاَ بمعصية الله أو هاماً بها، كانت رؤياه له نذيراً. فإن رأى كأنّ القيامة قد قامت وهو واقف بين يدي الله عزّ وجلّ، كانت الرؤيا أثبت وأقوى، وظهور العدل أسرع وأوحى .
ن رأى أنه قائم بين يدي الله تعالى ناكسا رأسه يدل على أنه يصل إليه ظالم لقوله تعالى " ولو ترى إذ المجرمون ناكسو رءوسهم عند ربهم " .
وقال الكرماني من أعطاه الله تعالى شيئا في منامه سلط الله البلاء والمحنة على بدنه في الدنيا.
ومن رأى أن ملكا في يديه سوارا فإنه يؤول بظهور أمر قبيح على يديه في ذكر جميل وإن كانت الأساور من معدن من المعادن أو شيء من النباتات فإنه يؤول لكل منها على ما يظهر في أصول التعبير لذلك المعدن وقيل رؤيا السوار من حيث الجملة من أي معدن كان تؤول للنسوة بالرجال المنسوبة في الخاصة إلى ذلك المعدن وللرجال بنسوة كذلك.