تزكرت ف منامي ان عمي المتوفي كان يؤذن وصوته جميل ولكن هو في الحقيقه لم يكن مؤذن وكان الجو جميل جدا ونظيف
ومن سمع أذاناً يكرهه، فإنه ينادي عليه في مكروه.
قال الأستاذ أبو سعد: الأصل في هذا الباب، أنّ الأذان إذا رآه من هو أهل كان محموداً إذا أذن في موضعه. وإذا رآه من ليس بأهل، أو رآه في غير موضعه، كان مكروهاً.
شاهد فيديو التفسير الصحيح