في الذهبت انا ورجل قائد عسكري كبير هو الان خارج الوطن قمنا بزيارة الى مجموعه من الناس بسرعة وغادرت المكان فعند خروجنا اخذنا اسلحتنا معنا ولكن القائد تحرك بسيارته قبلنا كان في مشكلة ما وبعد عرفت انه تم سجنه فجائت امرأة الي واعطتني قارورة في نصفها مشروب ارادة مني ان ادخله للسجن فذهبت السجن واستقبلوني السجانين بحفاوة وسمحوا لي بالدخول والزيارة وكلمني المسجون ان اموره طيبة لا أقلق سيخرج في اقرب وقت وخلص
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير زيارة مسجون أعرفه من خلال أفضل إجابة
فإن رأى أنّه يبني مسجداً، فإنّه يصل رحمه ويجمعِ الناس على خير. وبناء المسجد يدل على الغلبة على الأعداء، لقوله تعالى: " قَال الّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أمرهم لَنَتَخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجداً " .
إذا قمت بزيارة في الحلم فإن هذا ينبئ بأحداث سعيدة قريبة الوقوع. إذا كانت زيارتك غير موفقة فإن هذا يدل على أن ثمة أشخاصاً حقودين يعملون على إفساد أفراحك وسعادتك. إذا زارك صديق لك فإن هذا ينبئ أنك سوف تسمع أخباراً مفرحة طيبة. إذا بدا الحزن والتعب على الصديق فسوف تحمل الزيارة معها أخباراً سيئة وقد يعقب ذلك بعض التكدير والهم. إذا زارتك صديقة وكانت تلبس الأبيض والأسود وتبدو شاحبة أو مريضة فستقع حادثة محزنة لك أو تصاب بمرض خطير.
من رأى أنه يجتهد في طلب الحج أو زيارة النبي عليه السلام أو البيت المقدس فإنه يطلب أمراً محموداً ويشكر على فعله لقوله عليه السلام: لا تشد الرحال إلا إلى ثلاث مكة والمدينة وبيت المقدس. وقيل يكون قاصدا ثلاثة أمور قال بعضهم جلال في قدره وكمال في دينه وجمال في فعله لأن النبي صلى الله عليه وسلم شبه مكة بالجلال والمدينة بالكمال والبيت المقدس بالجمال.
ومن رأى أنه يزور نبياً من الأنبياء سواء كان حياً أو ميتاً فإن ذلك يؤول على ثلاثة أوجه الأول ان كان متقياً زادت تقواه، وإن كان عاصياً تاب الله عليه، والثاني يزوره كما رأى أو حصول خير وبركة، والثالث دليل أنه من أهل الجنة ومن الفائزين.
قال الأستاذ أبو سعد: من رأى في منامه مسجداً محكماً عامراً، فإن المسجد رجل عالم يجتمعٍ الناس عنده في صلاحه وخير وذكر الله تعالى لقوله عزّ وجلّ: " يذكر فِيها اسمُ الله كَثِيراً " .