معينة
ينبئ الحلم بالمعينات بنجاح في الأمور الصغيرة. إذا أكلت امرأة معينة أو رمتها فإن هذا ينبئ أن الحاسدات سوف يزعجنها بنكايات صغيرة.
" المعينة: قطعة كراميل صغيرة تشتمل عادة على مادة طبية " .
ومن رأى أنه يتكلم بالعربي فصيحاً فحصول عز وشرف، وإن تكلم بالعجمي فإنه يصحب الأكابر ويحصل منهم منفعة وإن تكلم بالعبراني فإنه يحصل له منه ميراث، وإن تكلم بالهندي يدل على مصاحبة دنيء الأصل، ومن تكلم بالتركي يسمع ما يضره، ومن تكلم بالرومي يكون حريصا على كسب المال ومن تكلم بالفرنجي يحصل له من شغله خير ومنفعة، ومن تكلم بالأرمني يدل على مصاحبة دنيء الأصل، ومن تكلم بجميع الألسن يدل على أنه يحصل له دنيا ويكون عزيزا عند الناس.
من رأى أنه خارج من دار وهو صامت لم يتكلم مع أحد دل على موته، وقيل الدخول في الدار أمن على أي وجه كان كما تقدم للمتقدمين من الكتابة على الدور قال بعض الشعراء:
هذه الدار أضاءت بهجة ... وتجلت فرحا للناظرينا
كتب السعد على أبوابها ... ادخلوها بسلام آمنينا
إن رأى ميتا يشتكي رأسه، فهو مسؤول عن تقصيره في أمر والديه أو رئيسه فإن كان يشتكي عنقه، فهو مسؤول عن تضييع ماله أو منعه صداق امرأته. فإن كان يشتكي يده فهو مسؤول عن أخيه وأخته أو شريكه أو يمين حلف بها كاذبا. وإن كان يشتكي جنبه، فهو مسؤول عن حق المرأة. فإن كان يشتكي بطنه فهو مسؤول عن حق الوالد والأقرباء وعن ماله. فإن رأى أنه يشتكي رجله، فهو مسمؤول عن إنفاقه ماله في غير رضا الله. فإن رآه يشتكي فخذه، فهو مسؤول عن عشيرته وقطع رحمه، فإن رآه يشتكي ساقيه، فهو مسؤول عن إفنائه حياته في الباطل.
معي
إذا حلمت برؤية الأمعاء فإن هذا يدل على أن نكبة مهلكة على وشك أن تحل بك وسوف تذهب، هذه النكبة بصديق ما.
إذا رأيت أمعاءك فإن هذا يعني أن أوضاعاً مأساوية تحيق بك، وأن مرضاً غير طبيعي سوف يؤثر عليك من خلال اتصالاتك اليومية مع آخرين يتهددونك.
ويعني أيضاً خسارة محتملة مع كثير من الأسى. إذا حلمت أنك تضعها على شيء ما ويتحول ليصبح مشعاعاً حرارياً وتبدأ درجة الحرارة في الارتفاع وتجعلك متقلقلاً جداً، فتطلب من الآخرين أن يساعدوك فيرفضون، فإن هذا ينبئ عن كارثة غير متوقعة، ومن المحتمل أن تأتي على شكل مرض يائس أو نحس وسوف تكون ملوماً من قبل أولئك الذين كانوا سابقاً أصدقاءك.
قد تجد المتاعب عند تخليص نفسك من مأزق غير مجد.
ومن رأى أنه على منبر يتكلم بالعلوم والحكمة أو يخطب فإن كان من أهل ذلك المكان يحصل له من الامام أو من يقوم مقامه علو قدر وشرف وإن لم يكن كذلك يحصل ذلك الخير لأحد من أهله أو جيرانه إن كان فيهم من هو بتلك المثابة.