تاخر ع ابوي من الكليه وقالت لي روان صديقتي والله آخذك معي وعبدالحكيم ذحين يجي وكان وجه ماشاء الله كله نور وابيض مرا وركبت معك وخفت اروح معك وماقلت لاابوي انا ونزلت من السياره ورجعت استنى ابوي الى مايجي
ومن رأى شابا أو كهلا حسن الوجه فإنه بشارة وحصول خير سواء كان معروفا أو مجهولا، وقيل إذا كان الشاب مجهولا وهو ليس بحسن المنظر فهو عدو واعذار.
شاهد فيديو التفسير الصحيح