شخص احبه توفي له احد اقاربه وذهب ليدفنه لكن المكان ليس مقبرة بل ماعب كبير اخضر لكن المسؤولين منعوه من دفن قريبه الميت فاصبح غاضب ثم اتيت انا اليه اناديه واقول اهدئ لا تغضب كي لا يؤذوك وكان فارق الطول بيننا كبير لقد امسكت يده وانا اخبره اهدئ فهؤلاء المسؤلين هكذا مع الجميع وانا ايضا عندما ماتت جدتي منعونا من دفنها الذي احبه نظر لي باستهزاء واصبح يستخف بكلامي انا حزنت لكن عدت الى مسك يده والقفز والمرح جانبه ثم فجأة دفعني وقال لي انا اكرهك عندها انا لم تأتيني اي مشاعر سوى الصدمة ووقفت مكاني
وبعدها رأيته في منزلي يلعب بالعاب الكترونية غير مكترث بي
ففكرت ان اجعله يشعر بالغيرة علي لذلك قلت لاخي الذي كان يجلس امامه تعال معي لنذهب لحبيبي هو صدم في البداية لكنه عاد للعب وعندها انا فقدت الامل ووقفت عند نافذة حزينة بدون مشاعر وقلت لن ابكي وكانت الرياخ قوية والسماء غائمة
وأتى أبن سيرين رجل فقال: رأيت امرأة من أهلي كأنّ بين ثدييها إناء من لبن، كلما رفعته إلى فيها لتشرب، أعجلها البول، فوضعته ثم ذهبت، فبالت. فقال هذه امرأة مسلمة صالحة، وهي على الفطرة، وهي تشتهي الرجال وتنظر إليهم، فاتقوا الله وزوجوها. فكان كذلك.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغطشاهد فيديو التفسير الصحيح