رأيت أن بيدي منديل محارم أبيض وأردت استخدامه للامتخاط وبعد أن وضعته على أنفي قلت لم أستخدمه لم لا أدفعه كان في اليمثل خمسة دنانير بدل قسط جامعي وأرتاح فذهبت لدفعه للشخص المسؤول ولكن بقي لي عنده باق وهو دينار على الأغلب والله أعلموكان هذا الرجل صائم في أيام فضيلة الأغلب يصومها وسررت لأنه يصومها وكانت هناك طفلة صغيرة يقولون أنها تصومها ولكني أطعمها في وقت محدد فتتم اليوم صياما حلمت ان اخي يعطيني خمس دنانير في الفي البداية رفضت اخذهم ثم اخذتهم رجل اعطاني خمس دنانير وانا كنت متردده في اخذهن رأيت شيخ يعطيني أنا وأختي وبنت أختي خمس دنانير حلمت ان زوجي أعطاني ٥ دنانير رؤيه الخمس دنانير في الللعاء كنت ذاهبه للعمره وامرأت خالي أعطتني خمس دنانير رأيت رجلين اسمهم سالم وعارف بدهم يجيبو عشا بخمس دنانير وجدت في ال١٠ دنانير ولكن خمستين
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير الخمس دنانير من خلال أفضل إجابة
رقم خمسة 5: شاك في الدين لقوله تعالى:( ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجما بالغيب) وقد يدل على فرقة بين الزوجين، لقوله تعالى (والخمسة ان لعنة الله عليه وان كان من الكذبين) وقد يدل على أركان الاسلام
ويؤول القمر بوزير السلطان أو عامله وكذا الأنجم الخمس السيارة الزهرة والمريخ وعطارد والمشتري وزحل فمن رأى منها تلطفا وإقبالا حصل له عز ورفعة فالزهرة تؤول بزوجة الملك والمريخ بصاحب الجيش وعطارد بكائن والمشتري بالخزان أي خازن الملك وزحل بصاحب عذابه وأما سائر النجوم فهم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فمن رأى أنه اقتدى بهم اهتدى وتؤول أيضا بأشراف الناس فمن رآها قد اجتمعت في حال إشراق فإنه صلاح حال أشراف الناس واجتماع أمرهم وإن رآها قد تفرقت أو طمست فإنه افتراق أمرهم وفساد حالهم ومن رأى أنه يصنع شيئا لها فإنه يصنع بالناس مثل ذلك ومن رأى أنه يأكلها فإن ذلك غيبة ووقيعة في الناس ومن رأى أنه أخذ نجما من السماء فإن كانت امرأته حبلى ولد له ابن ومن رأى نجوما انقضت على رأسه أو رآها في بيته أصاب سلطانا ورفعة ومن رأى نجما سقط في الأرض دل على سقوط رجل كبير عن منزلته وإن كان له غائب قدم عليه أو حامل أتت بولد شريف وإن كان ذلك من النجوم المؤنثة فإن الولد جارية وإن رأى نجما سقط عليه مات سريعا
ويؤول القمر بوزير السلطان أو عامله وكذا الأنجم الخمس السيارة الزهرة والمريخ وعطارد والمشتري وزحل فمن رأى منها تلطفا وإقبالا حصل له عز ورفعة فالزهرة تؤول بزوجة الملك والمريخ بصاحب الجيش وعطارد بكائن والمشتري بالخزان أي خازن الملك وزحل بصاحب عذابه وأما سائر النجوم فهم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فمن رأى أنه اقتدى بهم اهتدى وتؤول أيضا بأشراف الناس فمن رآها قد اجتمعت في حال إشراق فإنه صلاح حال أشراف الناس واجتماع أمرهم وإن رآها قد تفرقت أو طمست فإنه افتراق أمرهم وفساد حالهم ومن رأى أنه يصنع شيئا لها فإنه يصنع بالناس مثل ذلك ومن رأى أنه يأكلها فإن ذلك غيبة ووقيعة في الناس ومن رأى أنه أخذ نجما من السماء فإن كانت امرأته حبلى ولد له ابن ومن رأى نجوما انقضت على رأسه أو رآها في بيته أصاب سلطانا ورفعة ومن رأى نجما سقط في الأرض دل على سقوط رجل كبير عن منزلته وإن كان له غائب قدم عليه أو حامل أتت بولد شريف وإن كان ذلك من النجوم المؤنثة فإن الولد جارية وإن رأى نجما سقط عليه مات سريعا
ومن رأى أنه أصاب دنانير في تراب فأخذها في يده فذابت فإنه يؤول بحصول هم من قبل الوالدة ثم يزول وقيل رؤيا الدينار الواحد تدل على رجل صالح لقول العرب: لفلان ولد كأنه دينار وإن كان من أهل الفساد فإنه يؤتمن على مال ويخون فيه لقوله تعالى ومنهم من إن تأمنه بدينار لا يؤده إليك إلا ما دمت عليه قائما وربما دلت رؤية الدينار إذا كان منقوشا على حصول ما يكرهه من أهله أو ممن يهمه أمره.
رأى أنّه أصاب دنانير مجهولة: أو عدداً مجهولاً، أو تكون الدنانير فوق أربعة، فإنّه يصيب أمراً يكرهه ويسمع ما يكره، كل ذلك بقدر كثرة الدنانير وإنّما ضعفت الدنانير في المكاره عن الذهب في التأويل، لما فيها من الكتاب الذي فيه توحيد الله واسمه على الوجهين جميعاً. وما كان من الدنانير قدر عدد صلاة من الصلوات الخمس، فإنّه إن نال منها على هيئة أعمال البر يعمله على قدر ما نال من الدنانير. فإن رأى أنّه ضيع منها شيئاً فإنه يضيع صلاة من الصلوات الخمس وعملاً من أعمال البر، وربما كان جماعة الدنانير المعروفة العدد علم من علم البر، نحو مائة دينار أو ألف دينار، بعد أن يكون عدداً شفعاً ليس بوتر، زوجاً ليس بفرد، ويكون معه في رؤياه كلام يدل على أعمال البر. فإن رأى أنّه أصاب من تلك الدنانير، فإنّه يصيب من ذلك العلم. وقيل أنّ الدينار الواحد إذا كان قدر الدينار المعروف أو أصغر منه، فإنّه ولد صغير يصيبه من أصاب ذلك الدينار.
ومن رأى في كفه خمسة دنانير فإنه يدل على اقامة خمس صلوات وإن ضاعت من كفه فتأويله بخلافه وإن ضاع اثنان منها فإنه يدل على اضاعة وقتين ويقاس على ذلك ومن وجد دنانير كثيرة ووضعها في موضع محكم فإنه يدل على حفظ أمانة المسلمين.