اكون ماشيا في طريق وعرة آخره حافة عالية امشي الى آخره ولم اعد استطيع الطلوع اريد ان اغير الطريق لكن شخص ما مد يده وساعدني واكملت طريقي نفسه
ومن رأى أنه في طريق مختلف لا يهتدي إليه فإنه على بدعة في دينه أو على طلب عذر من أمره فإن انفتح له الطريق أصاب رشدا ونال طلبه.
شاهد فيديو التفسير الصحيح