رايت وكأن سيدنا محمد يجلس على ترابيزة وامامه زوجاته ويتكلم معهم على ان يرضوا بقضاء الله لانه يحب السيدة عائشة اكثر منهن لكن يقول بشكل غامض ويضرب لهم الامثال عن الرضى بتقسيم اكواب عسل عليهم وكل واحده منهن ترضى بقسمتها وكأن انا من زوجاته والكلام لى ايضا لكن انا لا اجلس معهم انا مكانى وجه القمر انظر من فوق اليهم وكأنى وجه القمر لكن كأنى معهم والكلام لى بس انا غيرانه وبقول هو بيقول كده حتى لا ينتبهوا انه يميل للسيدة عائشة وغيرتى شديدة وبحاول اعترض لكن بينى وبين نفسى وصحيت من
نباح الكلب، ندامة من ظلم.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغطشاهد فيديو التفسير الصحيح