رايتي في الباني في وقت العصر كنت امشي على الشارع وفجأه اصابتني رصاصه في الفخذ من مكان مجهول فركضت بشده ولم التفت للوراء ثم اصابتني الرصاصه الثانيه دون دماء ولم اشعر بلالم ولازلت مستمر بالركض دون تعب
إن كان ذلك الصنم من صفر أو حديد أو رصاص، فإنّه يترك الدين لأجل الدنيا متاعها، وينسى ربه.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغطشاهد فيديو التفسير الصحيح