حلمت اني في مرقد أباالفضل انا واصدقائي وكان هناك درج على جانب الضريح تسلقت الدرج وصعدت فوق الضريح كاد الدرج أن ينر وعندما صعدت نطقت بعبارة كفر على الدرج الذي كاد أن ينر
حلمت اني في مرقد أباالفضل انا واصدقائي وكان هناك درج على جانب الضريح تسلقت الدرج وصعدت فوق الضريح كاد الدرج اني ينر وعندما صعدت نطقت بعبارة كفر على الدرج الذي كاد ان ينر
السلام عليكم حلمت والدتي أخذتني للأمام العباس وأنا كنت رافضة الزيارة لكن والدتي قالت انو الإمام العباس هو دي إلى زيارته أنا كنت رافضه الزيارة لان يوجد خوف في داخلي من الزيارة رحت للزيارة وصلت للضريح أو مكان واسع شبه ضريح لكن مكان واسع وجميل
حلمت اني رايحه بدوام ومناك رحت للامام العباس ما عرفت آله وصلت للمكان وجان مزدحم وهواي نسوان موجودات كل وحدة تريد توصل للباب وكان اكوا رجال ثنين يعني مثل الحرس بيه واحد كال للثاني وكفهن سرة وخلي يدخلن بس تاخذ منهن فلوس بس بعدين هذا الرجال هو الي انطه الفلوس عن هاي النسوان كلهن وبعدها طلعت مناك وجيت بطريق جوة امشي رجليي ما يعنني بعد فترة كمت امشي طبيعي ورجعت للبيت وشايله علاكه بيها حلويات واكل وبيدي فلوس واسولف لامي الصار وصحت اخواتي ياكلن وجانت أختي مريضه وكتلها تعاي اشربي هذا حليب كلش زين الج
ذهبت إلى زيارة الإمام العباس في شهر رمضان وكنت أركض بلهفة نحو ضريح و وقعت ثم نهضت و انا أبكي واشكو همي للأمام العباس
حلمت بأني أزور الإمام العباس و اعطتني امرأة من أحد أقاربي ثوبا جميلا لونه أخضر و أصفر و فرحت به كثيرا
زياره الإمام مع العتب والبكاء مع صديقتي
من رأى أنّ إمام المسلمين ولاه أمره: حاضرة عقده، فهو يصيب شرفاً وذكراً عاجلاً في الدنيا والدين. فإن ولاه من أقاصي ثغور المسلمين نائباً عنه، فهو كذلك شرف وعز وسلطان فيه تأخير وبطء بقدر بعد ذلك الموضع عن الأمان. ومن رأى أنّه دخل دار الإمام واستقر فيها واطمأن، فهو يداخله في خواص أمره فإن رأى أنِّ الإمام أعطاه شيئاً، فهو يصيب فخراً ورفعة وسلطاناً بقدر ما تنسب تلك العطية إليه في التأويل وجوهره. فإن رأى أنّه يخاصم الإمام أو سلطاناً دونه بكلام حكمة وبر، فهو يظفر بحاجة لديه.
فإن رأى أنّه يختلف إلى باب الإمام: أو باب نائب من نوابه، فإنَّ أعداءه لا يقدرون على مضرة له. فإن رأى أنّه في لحاف مع الإمام في فراشه ليس بينهما سترة، فهو فرج من سلبه إليه ويصير ماله وما يملك في العاقبة للإمام تركة منه في حياته أو مماته.
فإن رأى أنّ الإمام مريض: فهو مرض الدين له ولرعيته لمكانه. فإن مات فهو فساد في الدين. ودخول الإمام العدل مكاناً تزول البركة والعدل فيه. فإن كان إماماً جائراً، فهو فساد ومصائب. وإن كان معتاداً للدخول إلى ذلك، فلا يضره. ومن أكل مع الإمام العدل على مائدته، فإنّه يصيب شرفاً وخيراً في دينه ودنياه بقدر ما نال من الطعام وكذلك الملك والسلطان مثل الإمام.
شاهد فيديو التفسير الصحيح