سمعت صوت في اللشخص يقول بقى سبعه واحسست انه صوت النبي محمد
وبعد ثلاث سنوات
نفس اللكن يقول بقى اربعه واحسست انه صوت النبي
صوت الزنبور: فمواعيد من رجل طعان دنيء، لا يتخلص منه دون أن يستعين برجل فاسق. وأما صوت الدراهم فكلام حسن يسمعه من موضع يحب استزادته، فإن كان زيوفا، فمنازعة في عداوة ولا يحب قطع الكلام.
شاهد فيديو التفسير الصحيح