حلمت اختي بأني اتصلت بيها وابلغتها بأن منزل غرق بالمأ وشقه والدي المتوفي غرقت فجأت الي المنزل فرأتني واقف وسط المياه معكره بالطي
نه بحاول اخراج المياه من المنزل ومع اولادي الصغار وزوجتي مش موجوده معي واخويا الكبير بيلم سبح والدي من الشقه بتاعت والدي واخواتي البنات بيعملوا اكل وبيقسمه العفش الخاص بوالدى وانا واقف احاول اخراج المياه لوحدي وللعلم انا ساكن في المنزل لوحدي انا وزوجتي وولادي واخواتي كلهم متزوجين خارج المنزل
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير منزل يغرق بمأ معكر من خلال أفضل إجابة
معكرونة
يدل الحلم بأكل المعكرونة على خسارات طفيفة. إذا رأيتها بكميات كبيرة فإن هذا يدل على أنك سوف توفر نقوداً بإتباع اقتصاد دقيق. إذا حلمت فتاة بذلك فإن هذا يعني أن غريباً سوف يدخل حياتها.
إذا رأيت المعكرونة في الحلم فهذا ينبئ بالرغبة والشهية في تناول الطعام بشكل غير طبيعي. عادة لا تحمل مثل هذا الأحلام فألاً حسناً.
منزل
إذا حلمت ببناء منزل فسوف تحدث تغييرات حكيمة في شؤونك الحالية.
إذا حلمت أنك تملك منزلاً أنيقاً فإن هذا يعني أنك سوف تترك منزلك قريباً إلى منزل أفضل منه وسف يكون الحظ لطيفاً معك.
وتعني المنازل القديمة والخربة فشلاً في العمل أو في أي مجهود، كما تعني انحرافاً في الصحة.
وإن نودي بما يسمى به اليهود والنصارى كعريان وحنا وشميلة وما أشبه ذلك فيخاف عليه من سوء الحياة والممات، هذا إذا كان القائل ممن يقبل قوله في اليقظة، وإن كان ممن لا يقبل قوله فلا يعتبر قوله، وأما تزكية المرء نفسه فإنها تدل على اكتساب ماثم وهو لا يصدق لقوله تعالى " فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى " .
قال الكرماني من رأى أنه شتم انسانا بما لا يحل له فإن المشتوم يظفر بالشاتم، وإن كان الشتم صادرا منه جوابا عما شتمه خصمه فإنه يجازيه بالسيء لقوله تعالى " وجزاء سيئة سيئة مثلها " .
ومن رأى أنه دخل منزله وحش أو رآه دون أن يصطاده فإنه يعاشر رجلا مخالف الشريعة وإن كان من صيد فإنه يؤول بغنيمة وخير خصوصا ان كان مرسلا إليه فإنه يكون بغير مشقة.
مدبرة منزل
إذا حلمت أنك مدبرة منزل فإن هذا يعني أنه سوف يكون لديك عمل شاق سوف يستغرق كل وقتك ويجعل المتعة شيئاً عظيماً إذا استخدمت مدبرة منزل فإن هذا يدل على أن راحة نسبية سوف تكون ممكنة بالنسبة لك. " مدبرة المنزل: امرأة تستخدم لإدارة شؤون المنزل " .
ومن رأى أنه أحرز ماء بمالا يمكن الحرز فيه فإنه يعتمد على من لا ينفعه، وأما الماء إذا كان في شيء من الأواني فيؤول بكل واحد على قدر ما يأتي في فصله في الباب الثاني والسبعين.