رأيت فتاة جميله جدآ ذات شهر اسود طويل جدآ وحضنتني وجامعتني وطفلها يشبهني وجميل جدآ وتطبخ لي واني ساكن معها في بيت كبير تعتني بي كثيرآ وتشبه بنت عمي وهو متكرر لمدة سنه ٣اشهر واذا قمت من النوم جسدي يألمني وتاتي من اسبوع لأسبوع او من يوم ليوم
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير فتاة جميله جدآ ومعها اطفل من خلال أفضل إجابة
فتاة
إذا حلمت برؤية فتاة متألقة وحسنة المنظر فإن هذا ينبئ بمشاريع سارة ومتع عائلية. إذا كانت نحيلة وشاحبة فإن هذا يعني أنه سيكون لديك عاجز في العائلة ومصائب كثيرة. إذا حلم رجل أنه فتاة فسوف يكون واهن العقل أو سيصبح ممثلاً ويأخذ أدوار النساء.
فتاة وقحة
تدل رؤية الفتاة الوقحة في الحلم على انتصارك على عدو ماكر. إذا قتلت فتاة وقحة في الحلم فسوف تنال رغباتك ومآربك. إذا حلمت فتاة أنها مولعة بفراء تلبسه فتاة وقحة فهذا ينبئ بأنها ستجد الحب والحماية في شخص كريم للغاية.
ومن رأى ضفادع كثيرة جدا نزلت بأرض فإنه يؤول بنزول عذاب الله في ذلك المكان وقيل رؤيا الضفادع إذا كانت كثيرة لا تصيح فإنها تؤول بإجتماع أقوام على فساد وإن صاحت وسمع أصواتها فإنه بلاء.
هل يعتد برؤية من نام لوقت قصير جدا ، كا الإنسان الذي ينام في النهار نومة قصيرة ، أو يضع يده على المكتب ، أثناء الدوام مثلا ، ومن ثم يغفو غفوة قصيرة جدا ، بل إن البعض قد يسترخي عند إشارة المرور ويغمض عينيه ، ويرى هذه اللحظة مناما ، أو رؤية ، فهل هذه الرؤى يعتد بها ، وهل تعبر ..... ؟
هذا سؤال يكثر طرحه من المهتمين بهذا الفن ، وإجابتي عليه أن الرؤى في مثل هذه الحالات يُعتد بها وتعبر ، بل إنها قد تكون أصدق من الرؤى التي تُرى مع النوم الطويل المُستغرق . ولذا تجد العلماء الذين يهتمون بهذا الفن يفضلون رؤى الأسحار ، أو القيلولة ؛ وهي نَومة نصف النهار ، على غيرها . وقد استدل البعض على كلامهم بحديث أبي سعيد [ أصدق الرؤيا بالأسحار] والذي أخرجه أحمد مرفوعا وصححه ابن حِبَّان .
وعنون ابن حجر في الفتح باب رؤيا الليل ، وقال شارحا لها : أي رؤيا الشخص في الليل هل تُساوي رؤياه بالنهار ، أو تتفاوتان ، وهل بين زمان كل منهما تفاوت ؟ وذكر أن نصر بن يعقوب الدينوري قال : أن الرؤيا أول الليل يُبطئ تأويلها ، ومن النصف الثاني يسرع بتفاوت أجزاء الليل ، وأن أسرعها تأويلا رؤى السحر ولا سيما عند طلوع الفجر . وعن جعفر الصادق : أن أسرعها تأويلا رؤيا القيلولة. وإذا كان كل هذا في تفضيل رؤيا النهار على رؤيا الليل ، فإننا نجد البعض يقول بالتساوي بينهما ، وأنَّ لا فرق بينهما ، ومما جاء من المنقول في هذا ما جاء في صحيح البخاري ، عن ابن سيرين قال : رؤيا النهار مثل رؤيا الليل . وقال القيرواني شارحا لها : أي لا فرق في حكم العَبارة بين رؤيا الليل والنهار وكذا رؤيا النساء والرجال
ومن رأى أحداً من أموات الكفار وحالته حسنة وهيئته جميلة دلت رؤياه على ارتفاع أمر عقبه ولم يدل على حسن حاله عند الله تبارك وتعالى، وربما يموت على التوحيد ولم يطلع على ذلك إلا الله عز وجل.