رأيت انى انا وأمى وابنتى فى مسجد السيده زينب وكانت امراه تشرح ونظرت إلى وهى تبتسم وذهبت ورأيت سيده مسنه عامله نظافه للمكان فتذكرتها بجدتى المتوفيه واشفقت عليها وتغطيتها عشرون جنيه وبعد ذلك رأيت رئيسها فى العمل يزعق لها وكنت ابكى بشده على الاخره والخوف من الموت والعقاب وتغير الدنيا وكان عندى كرب كنت أدعو الله من المكان هذا أن يهوابكى بكاء شديد من القلب لدرجه ان حاسه قلبى تعب ولكن دموعى لن تنزل إلى قليل ورأيت سيداتن من سنة يدعوا بزياده المال وتسالنى واحده منهم لماذا كل هذا البكاء وانا اقول لها خوفا من الاخره وعلى حال الدنيا وهم يستسهلون الأمر ويقولون المال اهم شر وانا كان معى فلوس كتير وهم يروها لان شنطتى كانت مفتوحه وانا ليست بمهامه الى بدعاءى بتحقيق امنيتى وخوفى من الله
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير زياره مسجد السيده زينب من خلال أفضل إجابة
ومن رأى أنه يزور نبياً من الأنبياء سواء كان حياً أو ميتاً فإن ذلك يؤول على ثلاثة أوجه الأول ان كان متقياً زادت تقواه، وإن كان عاصياً تاب الله عليه، والثاني يزوره كما رأى أو حصول خير وبركة، والثالث دليل أنه من أهل الجنة ومن الفائزين.
قال الأستاذ أبو سعد: من رأى في منامه مسجداً محكماً عامراً، فإن المسجد رجل عالم يجتمعٍ الناس عنده في صلاحه وخير وذكر الله تعالى لقوله عزّ وجلّ: " يذكر فِيها اسمُ الله كَثِيراً " .
فإن رأى أنّه يبني مسجداً، فإنّه يصل رحمه ويجمعِ الناس على خير. وبناء المسجد يدل على الغلبة على الأعداء، لقوله تعالى: " قَال الّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أمرهم لَنَتَخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجداً " .
إذا قمت بزيارة في الحلم فإن هذا ينبئ بأحداث سعيدة قريبة الوقوع. إذا كانت زيارتك غير موفقة فإن هذا يدل على أن ثمة أشخاصاً حقودين يعملون على إفساد أفراحك وسعادتك. إذا زارك صديق لك فإن هذا ينبئ أنك سوف تسمع أخباراً مفرحة طيبة. إذا بدا الحزن والتعب على الصديق فسوف تحمل الزيارة معها أخباراً سيئة وقد يعقب ذلك بعض التكدير والهم. إذا زارتك صديقة وكانت تلبس الأبيض والأسود وتبدو شاحبة أو مريضة فستقع حادثة محزنة لك أو تصاب بمرض خطير.
من رأى أنه يجتهد في طلب الحج أو زيارة النبي عليه السلام أو البيت المقدس فإنه يطلب أمراً محموداً ويشكر على فعله لقوله عليه السلام: لا تشد الرحال إلا إلى ثلاث مكة والمدينة وبيت المقدس. وقيل يكون قاصدا ثلاثة أمور قال بعضهم جلال في قدره وكمال في دينه وجمال في فعله لأن النبي صلى الله عليه وسلم شبه مكة بالجلال والمدينة بالكمال والبيت المقدس بالجمال.
وقال بعض المعبرين من رأى أنه ظلم من سيده فهو حصول منفعة وربما يعتق، وإن رأى أنه هو الظالم فحصول هم وغم وندامة وإن كان المظلوم من رفقته فحصول مضرة من سيده ومشقة، وقال بعض المعبرين اني أكره في المنام رؤيا الظالم المشهور بالظلم والظلمة ولو تأول المنام على أي وجه كان.