انا حلمت اني رأيت شخص يحمل بندقية صيد تم صوب اتجاه الحجل فأجاب الاثنين منهم واحدة اخدها شخص اخر و كنت انا انظر اليه و الأخرى سقط في مكان مرتفع مع الحجلتين اللتان لم تمت بعد و كنت انتظر الوقت للبيت عن الحجلة الميتة التي سقطت في مكان مرتفع تم رأيت مجموعة من القصاصين في مكان اخر تم انتهى ال
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير الحجل العدد 4 من خلال أفضل إجابة
وأما المائة فظفر على الأعداء وحصول مراد لقوله تعالى " مائة صابرة يغلبوا مائتين " ، وربما دل على تهمة بزنا لقوله تعالى " فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة " .
ومن رأى أنه عقدت له مائة من الحبوب فحصول خير وبركة وراحة ومعيشة لقوله تعالى " في كل سنبلة مائة حبة " ، وقيل يقدم على جماعة.
وأما المائتان فإنه عدم ظفر على العدو لقوله تعالى " يغلبوا مائتين " .
وأما الثلاثمائة فحصول مقصود في مدة مديدة لقوله تعالى " ولبثوا في كهفهم ثلاث مائة سنين " .
أما الأربعمائة فظفر على الأعداء لقول النبي عليه السلام: خير السرايا أربعمائة وخير الجيوش أربعة آلاف.
وأما الخمسمائة فتوقف الأمور.
وأما العشرون فزيادة قوة وظفر على الأعداء وحصول مراد لقوله تعالى " إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين " .
وأما الثلاثون فتدل على أنه ان كان له مع أحد خصومة ينفصل بسرعة ويظفر بعدوه لقوله تعالى " وحمله وفصاله ثلاثون شهرا " .
وأما الأربعون فإنه تفسير أمر وحيرة وتيه لقوله تعالى " محرمة عليهم أربعين سنة " .
وأما الخمسون فليس بمحمود، وقيل تمام عمر صاحب الرؤيا.
وأما الستون فليس بمحمود فإنه لزوم كفارة لقوله تعالى " أو إطعام ستين مسكينا " وقيل سفر لقوله تعالى " غدوها شهر ورواحها شهر " .
وأما السبعون فحصول حاجة بتأخير وحصول خوف من جهة السلطان.
وإن كان العدد شيئا مذروعا فإنه غير محمود لقوله تعالى " ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا " وقيل استغفار وتملق لمن لا خير فيه ويغفر الله له لقوله تعالى " إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم " .
وأما الثمانون فتهمة بزنا ويخاف عليه من جلده لقوله تعالى " فاجلدوهم ثمانين جلدة " وقيل اجتماع وبركة.
وأما التسعون فتدل على أن نسوة من الأكابر يخطبونه ويحصل له منهن منفعة، وإن كان من أهل الولاية يحصل له ذلك لقوله تعالى " تسع وتسعون نعجة " وقيل ضيق وعسر.
وأما الستة آلاف فإنها تدل على الظفر وحصول المراد.
وأما السبعة آلاف فإنها تدل على توسط حاله من جهة المعيشة وقال بعضهم تعقد عليه أموره.
وأما الثمانية آلاف فإنها تدل على انتظامه.
وأما التسعة آلاف فمحمودة.
وأما العشرة آلاف فإنها تدل على حصول الظفر والنصرة.
الحجلة
وهي في المنام امرأة حرة طيبة، أو رجل حسن الكلام. وقيل: لحم الحجل كسوة. ومن رأى أنَه أصاب حجلا ذكراً فإنَّه يصيب ولداً غلاما مباركا، يكثر انسه، وتقر به عينه. وإن رأى أنه أصاب حجلة أنثى فإنه يصيب امرأة حسناء، فإن كانت له امرأة حامل فإنها تلد أنثى. ومن رأى أنه ذبح حجلة فإنه يفتض جارية. ومن رأى أنه يزق حجلة فإنه يلقن امرأة كلاما.
وأما الستمائة ففرح وحصول مراد.
وأما السبعمائة فصعوبة أمور ولكن يحصل في آخر عمره خير.
وأما الثمانمائة فتدل على حصول ظفر وقوة.
وأما التسعمائة فتدل على ظفر الأعداء عليه.
وأما الألف فحصول قوة وظفر ونصره لقوله تعالى " وإن يكن منكم ألف يغلبوا ألفين بإذن الله " .
حجل
إذا حلمت بالحجل فإن هذا يعني اقتصاداً وطاقة ومقدرة على إدراك أي عرض على صعيد العمل والقيام به ببراعة. الحجل حلم مفضل لجميع الطبقات والعشاق ورجال التجارة.
" الحجل: الوثب على قدم واحدة " .
طائر الحجل
تعني رؤية طائر الحجل في الحلم أن التوفيق والحظ سيحالفانك في مستقبلك القريب لشراء ممتلكات جدية إذا حلمت أنك تصطاد حجلاً فهذا ينبئ بالحظ السعيد في توقعاتك وخططك. إذا قتلت حجلاً في الحلم فهذا ينبئ بالنجاح مع خسارة بعض الثروة التي ستؤول إلى الآخرين. إذا أكلت حجلاً في الحلم فهذا ينبئ أنك ستفرح لنيلك مكانة مرموقة وشرفاً رفيعاً. إذا طار الحجل في الحلم فهذا ينبئ بالخير والنجاح في المستقبل.
والثلاثة ليست بمحمودة.
والأربعة مباركة وخير لقوله تعالى " ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم " .
ورؤيا الخمسة جيدة حميدة.
وأما الستة فهي فعل شيء فيه نتاج لقوله تعالى " خلق السموات والأرض في ستة أيام " وربما كان كلاما حسنا يقيمه صاحب الرؤيا أو اتمام أمر والفراغ من شيء.
وأما الستون ألفا فإنه يدل على حصول مراد بعد تعب.
وأما الثمانون ألفا فإنه يدل على الظفر والنصرة.
وأما التسعون ألفا فحصول الظفر لأعدائه.
أما المائة ألف وأكثر فحصول المآب لقوله تعالى " وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون " .
وأما السبعة فليست بمحمودة لقوله تعالى " لها سبعة أبواب " وقيل زين أو حج، وربما دلت على الهم في تلك الأيام لحالها.
وقال بعض المعبرين ان رأت ذلك امرأة وهي حبلى فإنها تخلص لأن المطلقة إذا ولدت أقامت سبعة ايام.
وأما الثمانية فليست بمحمودة لقوله تعالى " سبع ليال وثمانية أيام حسوما " وقيل يتقرب من سلطان أو رجل كبير، وقال بعض المعبرين إن كان العدد على جماعة معينة وهم ممن يشك فيهم فانهم كذلك لقوله تعالى " سبعة وثامنهم كلبهم " .
وأما التسعة فليست بمحمودة لقوله تعالى " تسعة رهط يفسدون في الأرض " وقيل بيان وحجة على الأعداء لقوله تعالى " تسع آيات بينات " .
وقال بعضهم ان رأى ذلك من في دينه ضعف فربما دل على أن له ميلا إلى الرافضة.
وأما العشرة فإنها مباركة وحصول مراد ديني ودنيوي لقوله تعالى " وأممناها بعشر " وقوله تعالى " تلك عشرة كاملة " وقيل تمام وكمال في الأمور.
وأما الألفان فليسا بمحمودين.
وأما الثلاثة آلاف فإنها تدل على حصول ظفر وقوة لقوله تعالى " بثلاثة آلاف من الملائكة مسومين " .
وأما الأربعة آلاف فإنها تدل على حصول نصرة وظفر.
وأما الخمسة آلاف فإنها بركة وفرح لقوله تعالى " خمسة آلاف " .
وأما العشرون ألفا فإنه يغلب ويظفر على أعدائه.
وأما الثلاثون ألفا فإنه يدل على حصول ظفر بعد مدة طويلة.
وأما الأربعون ألفا فإنه يدل على النصرة.
وأما الخمسون ألفا فإنه يدل على تعب ومشقة وتوقف وعجز في التدبير لقوله تعالى " كان مقداره خمسين ألف سنة " .
العدد: فيختلف باختلاف المعدود، فإن رأى كأنه يعد دراهم فيها اسم الله، فهو يسبح. وإن رأى كأنه يعد دنانير فيها اسم الله تعالى، فإنه يستفيد علما. فإن رأى فيها نقش صورة، فإنه يشتغل بأباطيل الدنيا. وإن رأى كأنه يعد لؤلؤا، فإنه يتلو القرآن. فإن رأى كأنه يعد جوهرا، فإنه يتعلم العلم أو يدرسه. فإن رأى كأنه يعد خرزا فإنه مشتغل بما لا يعنيه. فإن رأى كأنه يعد بقرات سمانا، فإنه تمضي عليه سنون خصبة. فإن رأى كأنه يعد جمالا وحمولا. فإن كان سلطانا أفاد من أعدائه مالا قيمته توافق تلك الحمول، وإن كان دهقانا أمطر زرعه، وإن كان تاجرا نال ربحا كثيرا. فإن رأى كأنه يعد جاورسا، فإنه يقع في شدة وتعب في معيشته، وكذلك العدد في كل شيء سواه يرجع إلى جوهره.
وما اشتهر من الحيوان بذكوره، فهو ذكر كالذئاب، حتى يقوله ذئبه، والثعالب حتى يقول ثرملة، والوعول حتى يقول أروية، والقرود حتى يقول قشة، والخيل حتى يقول رمكة ونحوه. وما اشتهر بإناثه فهو نساء، حتى يذكر ذكره، كالحجل حتى يقوله يعقوب، والفأر حنى يقول جرذ، والقط حتى يقول العصر فرط، والخنافس حتى يقول الحنظب. هذا ونحوه.
وأما الحادي عشر فهو حصول مراد لقوله تعالى " إني رأيت أحد عشر كوكبا " وقيل اخوان.
وأما الثاني عشر فإنه تأخير في حصول المقصود ثم يحصل فيما بعده لقوله تعالى " إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا " وقيل سنة مخصبة.
وأما الثالث عشر فليست بمحمودة لأنه أنحس أيام الأشهر وعقد الأشهر وعقد أيام مشكلة.
وأما الرابع عشر فإنه محمود وحصول مراد، وقيل فرج بعد شدة.
وأما الخامس عشر فإنه عدم تمام المقصود، وقيل خروج من شدة إلى قضاء وحصول خصب وانتصاف.
وأما السادس عشر فإنه يدل على حصول مراد بطول المدة، وقيل تمام أمر.
وأما السابع عشر فإنه يدل على رجوع ما خرج منه في فساد وعاقبته محمودة، وقيل حج واتمامه.
وأما الثمانية عشر فليست بمحمودة، وقيل اتصال بالملوك والعظماء.
وأما التاسع عشر فخصومة مع الناس لقوله تعالى " عليها تسعة عشر " وقيل أعوان سامعون مطيعون.