حلمت انا نحن المسلميين نقاتل اليهود كاد ان ينتصرو علينا وكان معنا رجل مسيحي اعرفه شخصيا احسست في الانهم كادو يهزمونا ولاكن نحن ركبنا متل العربا وهي تخص اليهود فقتلنا كثير منهم وايضا ذالك الشاب المسيحي بقوة من عنده هزم الكثير ولم يبقى منهم إلا قلة فحاصرناهم وعندها استيقظت رايت ان الجيش السوري والشعب الاردني نحارب اليهود وبدانا بالهجوم عليهم وانا قتلت اربعه او خمسه منهم وفجاه رايت الكل يهرب منهم وعندما لحقت بهم التقيت بقائدهم وضربته
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير القتال مع اليهود من خلال أفضل إجابة
رأى كأنّه يهودي، فإنّه يترك الفرائض فتصيبه عقوبتها قبل الموت، ويتلقاه ذل، لأنّ اليهود اعتدوا بأخذ الحيتان يوم السبت، وعصوا أمر الله وعفوا عما نهوا عنه، فمسخهم الله تعالى قردة. فإن رأى كأنّه قيل له يا يهودي وعليه ثياب وهو تارك لتلك التسمية، فإنّه في ضيق ينتظر الفرج، وسيفرج الله تعالى عنه برحمته، لقوله تعالى: " إنّا هُدْنَا إلَيْكَ. قَالَ عَذَابي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاء وَرَحْمَتي وَسعَت كلَّ شَيءٍ " .
وقيل من رأى أنه يحاصر قوما ورمى عليهم بأنواع آلات القتال فإنه ينازع مع قوم ويرميهم بالكلام فإن أصاب ما رمى به شيئا أثر كلامه، وإن لم يصب لم يؤثر وكذلك ان رأى أنه يرمي عليهم من أعلى شيء مما ذكر.
قيثارة اليهودي
إذا حلمت بقيثارة اليهودي فإن هذا ينبئ أنك سوف تحقق تحسنا لا يذكر في شؤونك.
إذا عزفت على قيثارة يهودي فإن ذلك ينبئ أنك ستقع في حب شخص غريب.
" قيثارة اليهودي: آلة موسيقية " .
يهودي
إذا حلمت أنك تصحب يهودياً فإن هذا يدل على طموح مريح وتوق لا يمكن السيطرة عليه إلى الثروة والمركز العالي، وسوف يتحقق ذلك إلى حد ما.
إذا كانت لديك معاملات مع يهودي فسوف تزدهر قانونياً في شؤون تجارية مهمة.
إذا حلمت فتاة بيهودي فإن هذا ينذرها بأنها سوف تخطئ فتحسب التملق هو الحقيقة وسوف تكتشف أنها تسعى إلى المتعة فقط.
إذا حلم رجل بيهودية فإن هذا يعني أن رغباته تتم بتوازن مع الشهوانية والراحة اليسيرة. يجب أن يعتبر نفسه مدافعاً عن المرأة.
إذا حلم غير اليهودي باليهود فإن هذا يدل على هموم دنيوية وعلى الاستفادة من التعامل معهم.
إذا تجادلت مع يهود فإن سمعتك في خطر من وجهة نظر العمل.
اليهودي
هو في المنام عدو، لقوله تعالى: (لتجدن أشد الناس عداوة للذين أمنوا اليهود). ومن عامل يهودياً أو صاحبه فإنه يرى إنساناً يجحد الحق ويماطل به، وهو ذو سحر وخيانة، وهو منجم وخادع. والمرأة اليهودية دنيا بوعد لا يتم. ومن رأى أنه صار يهودياً فإنه يجترئ على المعاصي ومن رأى يهودياً فإنه يرث عمه. وقيل: رؤية اليهودي هدى. واليهود في المنام أعداء في صورة أصدقاء. وربما دلّت رؤية اليهود على النكد من الجزارين. وإن كان الرائي فقيراً كتم شهادة وعلماً وإن اليهود عرفوا الحق وكتموه. وإن كان مديناً جحد ما عليه من الحق.
وإن نودي بما يسمى به اليهود والنصارى كعريان وحنا وشميلة وما أشبه ذلك فيخاف عليه من سوء الحياة والممات، هذا إذا كان القائل ممن يقبل قوله في اليقظة، وإن كان ممن لا يقبل قوله فلا يعتبر قوله، وأما تزكية المرء نفسه فإنها تدل على اكتساب ماثم وهو لا يصدق لقوله تعالى " فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى " .
القتال
يدل قتال المشركين في المنام على الانتصار للدين والغيرة على الزوجة. فإن صار الإنسان من حزب أهل البغي خشي عليه الردة عن الإسلام، أو مخالفة الدين، أو خلع من تجب عليه طاعته، أو ترك الصلاة. انظر أيضاً الحرب.