انا فتاة في العشرين من العمر متحجبة و الحمد لله رايت في منامي كان السماء مظلمة لكن هناك ضوء في بيتنا كنت اصلي صلاة الفجر فاذا بي اقول انا لا اصلي جيدا يجب علي ان اؤدي صلاتي بجد كما يتوجب على المؤمن و في الرايت والدتي تصلي امامي بجانبي و كنت احاول ان اعتدل في ة كي اصلي بعد الانتهاء من الصلاة رايت و كأن عامل النظافة يأخذ كيسا بلاستيكيا و كان كيس الالة الوحيد من الحجم الصغير ، كان عامل النظافة هادئ رغم ان وجهه كان مغطى او ماشبه بمعنى اني لم ار وجهه و ليس من عمال النظافة الذين عهدت رؤيتهم في الحي ، كان ذو قامة هيئة نظيفة لباسه أسود نظيف و صوته هادئ كان يقف أمام الباب في الفناء الداخلي لمنزلنا سألني عما اذا كان الكيس الوحيد فقط فأجبته بنعم ثم سألني إن كان عندنا خبز من الشعير فأخبرته بأنه لا يوجد ... عندما كنت أتكلم معه رأيت كأنني أرتدي حجابا و خمارا من اللون الفاتح أو أقرب لونه إلى الأبيض و رغم أن وجهه لم أتبينه أو كان يرتدي قناعا أسود أو لا أعلم إلا أني لم أفزع .. كما أني لم ألحظ وجوده أمام الباب إلا عندما فرغت من الصلاة .. في حين ان والدتي لم تكن هناك كذلك ... أرجوكم أفيدوني بال، لا أعلم إن كان مجرد أضغاث أحلام لكنني غالبا ما أرى رجلا غريبا يتبعني مرتديا زيا أسود أنيق أحيانا يحرسني و أحيانا يراقبني و أحيانا اخرى كأن معجب بي و أحيانا يبتسم ، قلما أرى وجهه لكن يتبعني أينما ذهبت مع العلم بأني عاء و لا تربطني أية صلة بأحدهم متحفظة و الحمد لله ، كما أشير بأني معتادة على لبس اللون الأسود و أحبذه فهل هو جانبي الآخر من شخصيتي ؟ مع العلم بأني في هذه الفترة أخطط لمشاريع مهمة متعلقة بمستقبلي المهني و المادي ، أفيدوني رجاء .
فإن كان القوم جعلوه إماماً، فإنّه يرث ميراثاً، لقوله تعالى: " وَنْجَعَلَهُمْ أئمّةً وَنَجْعَلَهُمُ الوَارِثِينَ "
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغطشاهد فيديو التفسير الصحيح