كنت انا وبنت اخويا وماما الله يرحمها واقفين فى مكان وبعدين أخذت بنت أخويا ومشيت خطوتين لقدام لوحدينا وبشاور لها وأقول شوفى ده مقام السيده زينب
دخلت مقام السيده زينب ورأيت مقامها
حلمت اني في مسجد السيده زينب انا وعمتي وزجت ابي ودخلنا عند المقام لقيت حضرت السيده مكفنه في كفن اسود وانا اول ما شفتها جسمي قشعر وكنت ادعي بس غير متذاكره الدعاء وقلت لهم انو مقام السيده كان غير كده قالو دي مش هي دي حفيدتها ورحت عشان اتوضى واصلي وكان ارض المسجد مياه كانها بركه الميه تغطي القدمين وانتها الارجو التفسير
في المقام اضعت مال ثم وجدته
رؤيه مقام السيده زينب
زياره مقام السيده زينب
زوجي بوجوده انا وهو واولادنا في الصف الاول امام ضريح السيده زينب مع وجود صواني بها فته ولحم
رئيت في الاني المس ظريح المقام و كانت يداي ملزقه
حلمت انى دخلت عند مقام السيده زينب مع ناس اقرايبى
شوفت مقام السيده زينب
حلمت انا وابني نقراه الفاتحه أمام مقام السيده زينب وطليقي وابوه معنا والخوف من زوجي
رأيت دخلت مقام السيده زينب في ليلة القدر وكان المقام نورن ونضيف ورفعت ايدي الى سماء ودعيت
حلمت اني انا وامي نخرج الي الشارع واذ بنا نذهب الي مكان فا سالت اين نحن قالو انا في مقام السيده ذينب واذ نحن ندعو الي الله وان امي كانت تدعي الي زوجها المتوفي بشي واذ كان معها شبشب واذا كان طفلين واحد يلبس شبشب والاخر لا يلبس شبشب فاهي كانت تعطي الطفل شبشب فا اخذه الذي يلبش شبشب فاهي اخذته منه واعطته لالذي لايلبس شبشب واذا بعد ذلك ذهبنا الي محطت القطار
حلمت اني امشي في شوارع مظلمه و مزدحمه وبعدا دخلت الي مقام السيده زينب هربا من الشارع و كان ابني يريد التبول في ارض المقام
وجدت نفسي في زياره السيده زينب وقدموا لنا طعام
ذهبت الى مقام السيده زينب وكان هنالك حضره للنساء
حلمت اني يزور مسجد السيده زينب و لكن كنت حاسه بالضيق و الخوف و المسجد كان ضيق و مفيش حد غيري و اما رجعت الشارع بتاعي لقيت في خناقه طلعت لقيت قطتين خوفت منهم و صحيت بعد كده
أنا حلمت بمقام السيده زينب وانا شوفت ستي المتوفيه تدي دروس علم في المقام وكنت رايحه اصلي في شيخ قالي اطلعي فوق صلي وانا خوفت يسئلوني عن حاجه في الدين معرفش اجاوب سئلت واحده قالتي حافظه سوره الإخلاص والتكاثر وقولتلها آه وقرأت التكاثر وبس
اني كنت في لمقام السيده زينب وكان هناك احتفال بمولد احد الائمه وكانت امي برفقتي فوقفنه جانبن نشاهد الحفل وكان بجابنه شرطي حراسه ثم جائن اخواتي ثلاث فطلابت خروجي وعند ما سئلتها عن السبب جابت ان الناس خائفه من اسرئيل لائنها تحارب امريكيا وبعض الدول وحتى نفسها وبعد ذالك قلت لائمي اريد ان اعود حتى بحث غن شرطي وعدت ولم اجده ولمكن لا ذكر اذا كنت قد خرجت مره اخره اوبقيت
رؤيه مقام السيده زينب عليه السلام
حلمت اني زورة مقام السيده زينب عليها السلام وقلت لها مااتمنا
رأيت في الاني كنت اقدم أوراق إلى موظفه التربيه وعند خروجي رأيت رجال ونساء تصلي في فناء واسع تقدمت للأمام واذا بفتاه بدون حجاب وفتاه محجبه المحجبه تقول على التلفون نحن في مقام السيده زينب انا عندما سمعت هذا الكلام بدأت بالبكاء وبدأت اقول انا داخله على روحك يا سيده زينب وعندها صحيت من ال
رأيت في الاني كنت اقدم أوراق إلى موظفه التربيه وعند خروجي رأيت رجال ونساء تصلي تقدمت للأمام واذا بفتاه بدون حجاب وفتاه محجبه المحجبه تقول على التلفون نحن في مقام السيده زينب انا عندما سمعت هذا الكلام بدأت بالبكاء وبدأت اقول انا داخله على روحك يا سيده زينب وعندها صحيت من النوم
كونت في مقام السيده زينب وخرجت السوق ف رأيت جزار معلق معزه بس لونها غريب بس مش مسلوخه ورايت جنبها ديك رومي وكان نفسي اكله بس مش عارف مكنش معايا فلوس وله ايه ف دخلت مكان في توم وبصل وجوه المكان ده كان في واحد بيبيع بن ف قولت عايز بن ف بداء يعبي بس كان كيس صغير جدا ف قولت ايه ده انا عايز كيس كبير ف انا كونت ببص على المكان فقالت انا نفسي يبقه المكان ده عندي وبلف ف شوفت بنتين ف واحد عجبتني ف بوستاها وبقولها اسمك ايه فقلتلي اسمي يسرا فاروق
كنت واقف في المقام وجاء زوج اختي اسمه عبدالرحمن والده في المقام وبيشاور عليا وبيقولهم الست بتقولكم استروه وفضل يكررها
حلمت امي كأني أزور السيده زينب وكانت القبه ذهبيه وتلمع وانه كنت أزور السيده
رأيت بالزوجتي زاهبه لمكان عملها وزهبت لمقام السيده زينب
حلمت ان ماشيه ف طريق كله خضره انا وشخص ولد وكان ماسك ايدى الى مقام السيده زينب ووصلنا والحمدلله
حلمت اني في مقام السيده زينب وانا بدون ارجل ويحملنى زوج وانا ابكى بصوت عالي واقول مداد يا ام هاشم مدد مدد مدد يا امى
ريت نفسى بدون ارجل ويحملون زوجى داخل مقام السيده زينب وانا بدون ارجل ويلف بى والى وانا ابكى بصوت عالي واقول مداد يا ام هاشم مدد يا امي
كنت لابسه عبايه زينبيه ورحت ع المقام كان في كتير عجقا وزوار وقفت ع تفيش وكنت حاطه عطر قامو ما خلوني فوت لحطولي عطر من المقام فتت انا واختي وبنت خالتي فتت لزور صرت كتير ابكي ولعباي صارت ع عيوني ومعد قدرت شيلا ولا عاد قدرت شوف وعيوني من البكي يحرقوني رحت لعند اختي لتشلي العباي ما حسنت ما بعرف ادا نعميت او لا وفقت
انا انسه في سن الاربعين وامر بازمه ماليه وضيق في الرزق وحلمت انى بصلى فى مقام السيده زينب والحجاب الذى اردتيه وقع واختى غطت راسى وانا بصلى
حلمت انا روحت زورت مقام السيده وكان مقفول وكان فيه ثلاث اماكن فيه مكان يوجد بها 2 مقام و1 يوجد بهى مقام السيده زينب والمكان 3 يوجد اشياء خاصه بهم زى خشبه الموتى وطلعت وحده من مقام السيده تنادم على ى عبداللاه فان قولت نعم قالتلى السيده بتقولك لسه دورك وانا كنت واقف امام مقام السيده قولتلها ما اسمك قالتلى اسمى ام اريام اليمنيه
رأيت اني في مقام السيده زينب قديما وكان الناس يتسابقون علي الدخول الي المقام لكن أشخاص معينه اللي بتدخل وكنت واحد منهم
ولما وصلت نظرت الي المقام وجاء فبالي أنه المقام مختلف عن ماهو عليه الآن ولكن وكأنه جاءني رد أن هذا المقام قديما اول متعمل كان كده وبعدين سمعت صوت بيقول خدها من تحت لفوق ،، وبعدين بدأت اقول الفاتحه الي حضرة سيدي رسول الله واله بيته سيدنا اين والسيده زينب وابتديت اذكر اسماء ال البيت ثم قرأت الفاتحه ثم إني صحيت من نومي وانا في نصف الفاتحه ولغريب اني صحيت من النوم وانا بكمل قراءة الفاتحه لاخرها
رأيت مقام السيده زينب والسرير الخاص بها كان متغطى بغطاء ابيض جميل جدا وكنت طول الامسك فى المقام واقول يابنت النبى يابنت النبى وكنت اقول ياحفيدة ان واين بصوت عالى والمكان كله كبير وواسع وجميل
كنت في مكان ضيق مثل زحلاقه ضيقه واتزحلق بها وأشعر بالضيق وفجأه وجدت نفسي بمسجد أمام مقام وسألت مااسم المسجد صوت رد علي السيده زينب وامي بجانبي أمام المقام وتطبطب علي كتفي وتقول ادعي ربنا سيستجيب هنا
دعاء امام مقام السيده زينب
رايت نفسي في مقام السيده زينب ولاكن لم استطيع الوصول الى الضريح واطلع ادراج وانزل ولم اجد مكان لاصلي فيه من كثر العجقه
وبعدها وجدت مكان ولاكن كان ع الارض ماء من الشتاء
مقام إبراهيم عليه السلام
من رأى في المنام أنه جاء المقام وصلى فإنه رجل مؤمن يحفظ الشريعة، وُيرزَق الحج، لقوله تعالى: (فيه آيات بيّنات مقام إبراهيم). ومَن دخل مقام إبراهيم وكان خائفاً أمن، وربما دلّ دخول المقام على تولية المنصب الجليل، أو التصدي لإفادة العلم، أو الوراثة من أبيه أو أمه. وربما دلّ الجلوس في المقام على الوقوف عند الحد حتى ينتقل.
شاهد فيديو التفسير الصحيح