كنت في درج كهربائي وكان هنالك رجال امن وخلال نزولي منه قام شابين بمعاه بنت وصارخت البنت وطلبت من العسكر ان يمسكونهم اعتقد مسكو واحد وثاني شرد ذهبت الى دورت المياة لقيت عده دوريات مياه دوره مياه مخصصة ذوي احتياجات الخاصة وذهبت انا اذا دورات الثانيه العادي ودخلت الحمام وبرزت وانت في كرامة وخلال انا في الحمام سمعت شخص يكلم وحده ويقول لها تعاالي ويقول لها كلام قبيح ولما خرجت قلت له م لماذا تقول كذا معك الستخبارات او مباحث ومسكت يدهم وبعدها قلت امزح معكم ونزلو من مكان توه يبنى خايفين من الشرطه كي لا يشوفونهم وانا نزلت معهم وخلال نزولي صادفت تجمع ناس كثير وشرطه وكان هنالك صبات واعتقد في احد صدمها وطارت على الناس وبعضهم اصيب ومات وانا ركضت لهم رشفت ابوي اب لابس بشت اسود وشايلينه تي وقابلت ولد خالي قال لي اصاب ابوك في ضهره وركضت اليه وجاني شحنه من تراب في قدامي وحاولت اقفز اليها عشان اذهب الى ابي فلا استطعت وذهبت من مكان اخر وشفت عمي شايل ابوي ومعه تي ويقول امسكوه فيصل امسكوه وانا ذاهب الى ابي وانا اصيح وابكي طبعآ تفكيري اعتقد انه مات وبعدها صحيت من النوم
بس اعتقد الفي مكه لاني لاحظ بعض ناس لابس احرام وهنا انتها
ومن رأى أنّه اغتسل ولبس ثياباً جدداً، فإن كان معزولاً عن ولاية ردت إليه.
إن كان فقيراً أثرى وغني، وإن كان مسجوِناً خلي سبيله، وإن كان مريضاً عوفي، وإن كان تاجراً قد كسدت تجارته، أو صانعاَ قد تعذرت عليه صنعته، استقام أمرهما وتجدد لهما أمر في أتم دولة، وإن كان مصروراً حج، وإن كان مهموماً فرج الله همه، وإن كان مديوناً قضى الله دينه، لأنّ أيوب حين اغتسل لبس ثياباً جدداً، وهب الله له أهله ومثلهم معهم، وذهب همه وصح جسمه.
شاهد فيديو التفسير الصحيح