حلمت بأني ذهبت الى منزل صاحبتي وكانت تتألم من وجع ضرسها وانا كنت مرتديه فستان احمر وكانت لديها زوجة اخوها جلست معها وحكينا كثيرا ودخل علينا وقت العشاء وكان زوجها معه ضيوف فطلبت مني ان أساعدها وكنت أقطع البصل الابيض تقطيع متساوي الي قطع صغيرة وأفكر بي أنهم سيزوجوني اخوهم خليفة مامعني
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير حلمت بأني أقطع البصل من خلال أفضل إجابة
وقال أبو سعيد الواعظ البصل مختلف فيه فيدل على أشياء تخفى، وربما كان أمرا مكروها لقوله تعالى " أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير " ، وربما كان مالا وتقشير البصل يدل على التملق إلى الرجل.
إذا رأيت في الحلم كمية من البصل فسوف تواجه حسداً وغيرة من الآخرين ثمناً لنجاحك. وإذا حلمت أنك تأكل البصل فسوف تتغلب على كل المعارضين لك. إذا رأيت في حلمك حقل بصل أخضر فتفسيره أنك ستجد منافسة من الآخرين في العمل ولكنك تشعر بالسرور لذلك. أما رؤية البصل مطبوخاً في الحلم فتفسيره الهدوء والاطمئنان، وإنك ستحقق أرباحاً بسيطة من تجارتك. وإذا حلمت أنك تقطع البصل وتشعر برائحته النفاذة تدخل عينيك فذلك يعني أن منافسيك سيفوزون عليك.
البصل
هو فيِ المنام دليل شر لمن أكله، فمَن رأى كأنه أكل بصلاً وكان مريضاً فإنه يموت، والبصل الأخضر يدل على ربح مع الجهد، والكثير منه يدل على صحة الجسم مع الحزن والفراق. وإذا أكل المريض في منامه بصلاً كثيراً فإنه يُشفى من مرضه. ومَن رأى البصل ولم يأكل منه فهو خير، وإن أكل منه فهو شرّ. ومَن رأى أنه يقشر البصل فإنه يتملق رجلاً. والبصل مال، ويدل للمسافر على الصحة والسلامة من السفر.
البصل: منهم من كرهه لقوله تعالى: " وبصلها " . ومنهم من قال: إنه يدل على ظهور الأشياء الخفية، وكذلك سائر البقول ذوات الرائحة، ومنهم من قال إنه مال، وتقشير البصل يدل على التملق إلى رجل.
والثوم: ثناء قبيح، وقيل إنه مال حرام، وأكله مطبوخاً يدل على التوبة من معصية. وروي أن رجلا أتى أبا هريرة وقال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم جالساً في المسجد، والناس يدخلون يسلمون عليه، فجئت لأدخل عليه، فإذا رجال معهم سياط، فمنعوني أن أدخل، قال دعوني حتى أدخل، فقالوا إنك أكلت ثوماً وطردوني. فقال أبو هريرة: هذا مال خبيث أكلته.
كثيرا ما يجمعني المجلس أو الحديث بمن يقول لي: أنا لا أحلم...:
وتراه يبدي انزعاجه أحيانا !
وتراه يقول هذا متهكما أحيانا ! ولسان حاله؛ لست ممن يهتم بتخصصك !
وبتحليل عدد من الشخصيات التي تعيش هذه الظاهرة، يمكننا القول بأن هذه الظاهرة موجودة ابتداءا، وقد ظهر لي بأن أهم الأسباب التي تقف خلفها ما يلي:
1/ النسيان. فكثير ممن يحلم أو يرى الرؤيا، قد ينساها، أو يُنسيها، وهذا لحكمة العزيز القدير. ولذا فقد يوجد من يتذكر فجأة حلما رآه، أو رؤيا صادقة رآها.
2/شدة الاستغراق في النوم ممن يعاني مثل هذه الظاهرة، ولذا فمن يستغرق جدا في نومه يشبه الميت، وهذا النوع قليلا ما يتذكر ما يراه في نومه.
3/ من يعمل تارة نهارا وتارة ليلا، وتارة ليلا وتارة نهارا، وهكذا دواليك، وهؤلاء في الغالب لا يتذكرون أحلامهم أو رؤاهم، وقد توصلت لهذه الفئة الأخيرة مؤخرا وبعد استقصاء وفحص مكثفين، وأنشره هنا لأول مرة؛ والسبب خلف عدم تذكر رؤاهم أو أحلامهم، أنهم لا يرتاحون في نومهم كما يرتاح الذين لهم نظام ثابت في النوم ليلا، وهؤلاء الذين ينامون ليلا، هم من يحصل على فوائد النوم الكبرى .
4/ من لديه مواقف شخصية ضد هذا العلم بسبب بعض المفسرين، وسواء كان السبب صحيحا، أو خاطئا، فتراه يعادي هذا العلم بهذه الوسيلة، فيقول بأنه لا يحلم أو لا يرى الرؤيا.
5/أنة قليل الرؤي فعلا.
هذه بعض أسباب هذه الظاهرة، والله أعلم.
هل كثرة أو قلة الرؤي لها علاقة بصلاح الانسان أو فسادة ؟
ليس لكثرة أو قلة الرؤي والأحلام دليل علي صلاح الانسان .
فالدين قد كمل , والوحي قد انقطع , والانسان اذا رأي ما يفرحة فليحمد الله وليزدد من العمل ولا ينام علي الرؤي والأحلام .
واذا لم ير شيئا , فلا يجزع , وليعلم أن هذا ليس دليلا علي أي شئ لة علاقة بالصلاح أو عدمة .
(ان كنت تراها أفضل اجابة اضغط)
{{#dreams}}
تفسير حلم {{{title}}} [تفسير {{writer}}({{voto}}صوت])