حلمت اني كنت نائمه واتى الي شيخ يرتدي ابيض ونادا علي باسمي وقال لي انى الطفل الذي سئلده سيموت ولان اراه رايت في الشيخ يلبس الابيض ينزل من السماء و يبلغني ان اقول لسلفتي الحامل ان تسمي المولود خليل
رأيت الشيخ محمد حسين يعقوب والشيخ ابي ا الحويني ومعهم أكثر من شيخ يرتدون ابيض وجاءوا ليصلوا العصر بمنزلي ولكن لم يؤذن الاذان بعد فأنتظروا في غرفة اطفالي واستلقوا على السرير ولكني لم ارى سوى واحد فقط يفعل هذا لاني كنت بغرفتي نائمة على ااسرير فنظرت في صالة البيت وجدت مكان الصلاة غير مرتب فأمرت ابنتي بتهيئت المكان وتنظيفة لكي يصلوا الشيوخ فنفضت سجادة الصالة اخرجت تراب واوراق ولكنها لم تنظفه مع العلم السجادة لزوجة اخي في الحقيقة هدية منها اي وكان هناك سجادة صلاة سوداء بالحلم مفرودة بالارض ولكن هناك طرف منها غير مرتب وايضاً في الحقيقة اخي يملك هذه السجادة ولست انا وعندما حان وقت الصلاة قام الشيوخ فصلوا العصر وانا ضربت ابنتي لعدم تمام تنظيف المكان ثم انتظرتهم بغرفتي وانا نائمة على السرير وعند انتهائهم من الصلاة شعرت بالخوف ان يلتفتوا فيروني وانا غير مردية حجابي فذهبت الى دولابي واخرجت بسرعة جلباب ولكنه كان معقود من طرفه ووضعت الباقي على قدمي حتى استرها فدخل احد الشيوخ لا اعرفه ونظر لي بحزن ثم انتزع من جانب الجلباب دبابيس برأس حديد وابرة للخياطة شكلهم جديد فقلت له اانت حزين على هذا لا تحزن فانا استطيع ان انزع البقية واخذت انزع دبابيس من الجلباب ولكن حين امسكهم تتحول رأسهم الحديد الى بلاستك بألوان متعددة ودخل اكثر من شيخ ورائه وكان احدهم يحمل طفل صغير ولد يرتدي بيچامة سوداء
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير شيخ يلبس ابيض من خلال أفضل إجابة
من رأى أَنه أصَاب خفا وَلم يلْبسهُ فَإِنَّهُ يُصِيب مَالا من أعجمي والحكماء والصير مَا من هَذَا الْمَعْنى غير أَنَّهَا محمودة لأهل الْأَسْفَار وسكان الْبَادِيَة لَا الْحَضَر واللفافة تقدم تعبيرها.
وَقَالَ بعض المعبرين رُؤْيا الْخُف الْأَبْيَض أنسب من الْأَصْفَر.
وإن رأى أنّه سلّم على شيخ يعرفه، فإنّه ينكح امرأة حسناء، وينال أنواع الفواكه لقوله تعالى: " لَهُمْ فِيَها فَاكِهَةٌ وَلَهُمْ ما يَدّعُون. سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَب رَحيمٍ " . فإن سلّم عليه شاب لا يعرفه فإنّه يسلم من شر أعدائه.
ومن رأى على رأسه قلنسوة وما كان يلبس مثلها في اليقظة ان كانت بيضاء فإنها تدل على صلاح دينه، وإن كانت خضراء فإنها تدل على صلاح الطاعة والعبادات والخيرات، وإن كانت حمراء فإنها تدل على النقصان في الدين والعبادة، وإن كانت صفراء فإنها تدل على السقم والمشقة، وإن كانت سوداء فإنها مكروهة إلا إذا كان له عادة بلبسها.
شيخوخة
الحلم بالشيخوخة يدل على إخفاقات في أي نوع من أنواع التعهدات.
إذا حلمت بشيخوختك أنت فإن هذا يدل على أن حماقة في الرأي سوف تجر عليك نقمة الأقارب. إذا حلمت فتاة أنها اتهمت بأنها أكبر سناً مما هي عليه فإن هذا يدل على أنها ستمر بصحبة سيئة وسوف يثير إنكارها لأشياء أكيدة السخرية. إذا رأت نفسها تبدو مسنة فإن هذا يدل على مرض محتمل أو مجازفات غير مرضية أما إذا رأت حبيبها مسناً فستكون عرضة لخطر فقدانه.
إذا رأى في منامه العلم، يدل على اهتدائه، لقوله تعالى: " وإنّه لَعِلْمٌ لِلسّاعَةِ فَلاَ تَمْترُنَّ بِهَا " . والعلم للمرأة زوج. والعلم الذي ينسب إلى العالم الزاهد، إن كان أحمر فهو فرج، وسرور. وإن كان أسود، فإنّه يرى منه سؤدد. وقيل الأعلام السود تدل على المطر العام، والبيض تدل على المطر العبور، والحمر حرب.
من رأى أنّ لحيته ابيضّت: ولم يبق من سوادها شيء، فإنّه يرى بوجهه وجاهه في الناس ما يكره. فإن كان قد بقي منها بعض سوادها، فهو وقار. وطول اللحية فوق قدرها المعروف دين يكون على صاحبها، أو هم شديد. ونقصانها وخفتها قضاء لدينه وذهاب لهمه إذا كان بقدر ما لا يشينها. فإن حلقت لحيته ذهب وجهه وجاهه في الناس وكذلك النتف، إلا أنَّ الحلق أهون.
ومن رأى شيخا معروفا وقد جرى بينهما كلام زيادة في الخير والبركة لقوله عليه الصلاة والسلام: البركة في الأكابر. وقيل رؤيا الشيخ المعروف إذا خالط شيبه سواد يكون أبلغ خصوصا إذا كان جسيما والشيخ المجهول هو جد الانسان الذي يجده فكلما رأى فيه من حشمة ووقار وكلام يدل على خير ويكون موافقا لغرض الرائي فهو أحسن وأخير وجميع ما يجده يحصل ويكون موافقا للمقاصد جميعها وإن لم يبق من سواده شيء فهو أضعف وأهون.
وإن رأى ذلك شيخ كبير السن فإنه يفتقر، وإن كانت امرأة صغيرة فإنه طول حياة، وإن كانت عجوزة دل على موتها، وإن كانت عازبة بكرا فإنها تتزوج، وإن كانت طفلة فربما تموت.
ومن رأى أنه يلبس ملبوس الفقهاء ان كان من أهله فإنه زيادة في فقه وإن لم يكن كذلك يتلبس بالفقه وطرائفه ويكون قليل المعرفة فيه، وقيل شرف وعز وعظمة، وقيل تحويل من أمر هو فيه إلى غيره.
نادرة رأى بعض المعبرين وهو نائب السلطنة بكرك شيخا بها بهلولا ثائر الرأس عليه ثياب حسنة وسمته صالح فسأل منه من أي الأماكن قدم فقال من بلاد بعيدة فقال ما أخبرك فأجابه بأن فصلا عاما يأتي من قريب يموت فيه قريب من ثلثي الخلق فقال هل أموت أنا الآخر معهم قال لا حتى تصل إلى كيت وكيت وأخبره بأمور ثم جاء والفصل في تلك السنة وهو من جملة ما قاله.
وقيل من رأى أنه يلبس عمامة مجهولة لا يعرف لونها ولا هيأتها فهي على أوجه إما أن تكون من عمائم الموتى فليستعد لذلك أو تكون امرأة ينبهم عليه أمرها ولا يعرف ما هي عليه وما ترتكبه من الأمور وهو متحير في ذلك، وقيل نزع العمامة إذا صارت الرأس مكشوفة يؤول على عشرة أوجه طلاق وعزل ثم ضعف حال واقتلاع الملك ونقص في الأبهة ومغرم ومفارقة رئيس وتبديل أمر هو فيه وقطع طريق عليه وموت امرأته، وإذا وضع عمامة أخرى عوضا عن المنزوعة فهو تبديل ولاية أخرى وما ذكر لكل إنسان ما يناسبه، وعودها على الرأس عوض ما حصل من ذلك مما ذكر على ما كان، وأما القلنسوة فعز وجاه وكل قلنسوة في العز والجاه بقدر قيمتها والقلنسوة التي بتركين إن كان في خدمة ملك فتؤول له بالعمل.